تحية متجددة أخي يسين
- وامتدادا لما قلته آنفا فستكون للقصيدة العربية مستقبلا مكانة ذات شأن وإن أخذت من الآداب الأخرى في مسائل التنظير ، غير أن الابتعاد عن أصاليتها يجعلها تفقد بعض ملامحها العربية ، وأصدق مثال ما يكتبه أدونيس ، فالسياب حافظ على روح العربية على عكس أدونيس... ولكن أخشى ما أخشاه هو الفكرة (الحلزونية ) أو (الدورانية) أي القصيدة الدوامة!!!
تحياتي القلبية الخالصة...