الأخ الفاضل عادل سلطاني الموقر
أي إ بداع رميت بالثلث الأخير ربيع حرفٍ أجج الشعر النمير وعزفته بين السطور انبعاًثا بالعمر المرير لنكتشف النبوءة أملا في عين اليقين مختالا ....مسرجَهُ الأثير
آتياً على غرف الضمير أين مني ولم أرى هذا الغدير بوحة اللب يعانقه الشعور .
كم أنت رائعٌ بحق
تفضل بقبول التقدير والإحترام