الأخت الغالية و الرائعة أستاذة ميساء البشيتي..
أخي و أستاذي الحبيب رشيد الميموني..
أختي الغالية المتألقة استاذة أمال حسين..
الأخت الغالية أستاذة بوران شما..
كل أخواتي و أخواني الوافدين على فنجان قهوة..
مساء الخير و المحبة.
يوم بعد يوم يزداد أحترامي و تقديري لك أستاذة ميساء..
قبل أن أكمل قرأة مداخلاتك لفت نظري توقيعك الجديد.. و هذا التوقيع و إن دل فإنما يدل على طبعك الكريم و قلبك الرؤوم الرحوم و فطرتك النقية.
أما عن أهتمامك برعاية المسنين فهذا أصلاً هو من صميم أخلاقك الحميدة.
أما بالنسبة لتلك الهواجس و التفكير بمصير شيخوختك و ما سيؤل عليه الحال في الكبر.. أعتقد و أيماني عميق أن أنسان بهذا الكم من النقاء و الرحمة لن يجزيه الله إلا الخير كله في الدنيا و الأخرة.
أسأل الله أن يزكي مالك و عيالك و أن يرحمك بكبرك، لكفالتك اليتيم و رعايتك للمسنين و رحمتك بالمساكين.