بارك ربي فيك أستاذنا الجليل عبد المنعم
وفي بشارنا أمل الحاضر والمستقبل
*
يكفيهِ فخْراً بأنْ ( لا ) عَزَّ قائلُهــا
ووحدَهُ اليومَ(لا)في وجْهِ مَنْ سَفَـلوا
*
لكنّنا الشّعْبُ مِعْـوانٌ لِقادتـــــــــهِ
في النّائبـاتِ فلا غَـدْرٌ ولا وجَــــــــلُ
أختك
زاهية بنت البحر