أخي حسن ابراهيم سمعون،
قتلوا غزه، خنقوها و دنسوا كل الرموز، و ظل فرعوننا صامتا كالنعامة في الهجيع،
يدس وجهه في مزبلة التاريخ..
ماذا عسى غزة أن تفعل و هي مغتصبة في عز النهار..؟
قصيدة جميلة جمال صوتك النابض، و قوية قوة صلابة غزة و صمودها..
تقبل تحياتي أخي حسن .