أمتعني هذا النص البهي، و جعلني أحس بالمرارة مع هذا الشهيد/الرمز الذي مات مرتين:
مرة في سبيل القيم و المباديء، و مرة منتحرا حسرة و ألما على ما آلت إليه ثمار النضال
و التحرر في زمن الخيانة و التبعية و الموالاة..
تمنيت لو أنك استبدلت كلمة اعتذار في العنوان بكلمة انتحار لكان أفضل
في إعطاء المعنى زخما أكبر..
دمت متألقا أخي محمد بوحوش.