أَحِـنُّ إِلَى لَيْلَى
أَحِـنُّ إِلَى لَيْلَى، وقَلْبِي مُتَيَّــــمٌ
ويَزْدَادُ شَوْقِي فِي العِنَاقِ وطِيبُهَـا
فَكَيْفَ إِذَا مَا فَرَّقَ الدَّهْرُ بَيْنَنــــا
وفِي الصَّدْرِ نَارٌ لَيْسَ يَخْبُو لَهِيبُهَا ؟
أَلاَ كُلُّ شَيْءٍ لَيْسَ يَحْظَى بِنَظْـــرَةٍ
إِذَا غَابَ عَنْ عَيْنِ الْحَبِيبِ حَبِيبُهَـــا.
شعر: محمــد علـي الهانـي
توزر، تونس في 24/06/1998