[frame="15 98"]
أستاذنا الفاضل / محمد الصالح الجزائري
وهاهو الشهر الفضيل قارب على الانتهاء
ونحن في حزن على فراقه ولكنه يأبى
إلا أن يفارق والعيد عاد ليهدي لصائم فرحته
فـكل عام وأنت بخير ..
س1...
ذكريات رمضان تظل تداهمنا في كل مراحل حياتنا أحب أن أسمع أجمل
الذكريات في هذا الشهر
وأجمل ذكريات العيد حين يطل من ليلة العيد مبتسماً وهل أنت مع مقولة أن العيد ينتهي مع الطفولة ؟
س2..
بما أنك ناقد مميز
ماهو تقيمك لتجربتك الشعرية ؟ وهل أنت راض إلى ماوصلت إليه ؟ وهل تقف طموحاتك إلى حد معين ؟
س3...
..الأم أو ست الحبايب من هي في حياة اديبنا المبدع ؟
وماهو دورها في بزوغ النجم الشاعر ؟
س4....
أب الصالح ...
من هو في قلبه وما الذي اكتسبه منه ومالذي ورثه عنه وهل له دور في ميلادك الشعري والادبي ؟
س5....
محمد الصالح الأب كيف هو وكيف يمارس أبوته بسطوه أو بحب أو بالاثنين معاً ؟
س6..
في شريط الذاكرة نتوقف عند مقطعين ذكرى دفعتنا إلى الامام
والآخر دفعنا إلى الوراء هل حدث هذا في حياتك ؟
س7..
هل عبر الأدب في الجزائر
عن الأحداث التي وقعت فيها تعبيرا واعيا
وماالذي قدمته كشاعر وناقد وأديب
س8..
الشعر حالة وولادة القصيدة والانتهاء منها فرحة تعادل فرحة المولود
والشعرموهبه يمنحها الله لمن يشاء فــالشعراء أشد الناس حس ورهافه
ببساطة الشعروكتابته حاله جميلة وممتعه .....
أيها الصالح لو كان الشعر يورث للأبناء أويوهب فمن تورثه
ولمن تهبه في هذه الدنيا ؟
------------
أنتظر الإجابة فمازلت أنهل من معينك الصافي
لك تقديري
نوره الدوسري
[/frame]