عرض مشاركة واحدة
قديم 08 / 09 / 2010, 34 : 07 AM   رقم المشاركة : [4]
عبد المنعم محمد خير إسبير
شاعر وأديب إسلامي، عضو رابطة الأدب الإسلامي العالمية - رئيس شرفي لقسم همس الروح (الشعر الإسلامي) منتدى ديوان الشاعر عبد المنعم محمد خير إسبير، هيئة مجلس الحكماء (انتقل إلى رحمة الله)

 الصورة الرمزية عبد المنعم محمد خير إسبير
 





عبد المنعم محمد خير إسبير has a reputation beyond reputeعبد المنعم محمد خير إسبير has a reputation beyond reputeعبد المنعم محمد خير إسبير has a reputation beyond reputeعبد المنعم محمد خير إسبير has a reputation beyond reputeعبد المنعم محمد خير إسبير has a reputation beyond reputeعبد المنعم محمد خير إسبير has a reputation beyond reputeعبد المنعم محمد خير إسبير has a reputation beyond reputeعبد المنعم محمد خير إسبير has a reputation beyond reputeعبد المنعم محمد خير إسبير has a reputation beyond reputeعبد المنعم محمد خير إسبير has a reputation beyond reputeعبد المنعم محمد خير إسبير has a reputation beyond repute

بيانات موقعي

اصدار المنتدى: سورية

رد: الإبتسامـــــة حيــــــاة.....!

اقتباس
 مشاهدة المشاركة المشاركة الأصلية كتبت بواسطة زاهية بنت البحر
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أستاذنا الجليل عبد المنعم، ماأروع هذه القصيدة وما أغلى دعوتها
الصادقة للابتسام فالوجه الصبوح يشرح الصدر والله.
ذكرتني بقصيدة لي كتبتها من زمن وقد أنشدها مؤخرا المنشد العُماني داوود العنبري
وهي بعنوان (ابتسم في الوجه لما تلتقيني في الصباح).
سأضع رابطها هنا بإذن الله عندما يبعث لي المنشد ذلك فأنا لم أسمعها بعد.
كل عام وأنت بخير
أختك
زاهية بنت البحر

ابنتي في الله الأستاذة الماجدة زاهية
بالأمس قرأت لك تعليقك الطيب الذي تضمن رغبتك في إهدائي قصيدتك التي أنشدها المنشد العماني داوود العنبري،
جزاه الله خيراً في الدّارين ، وليت الآخرين فعلوا مثلما فعل .وقد حاولت أن أكتب لك ردّاً في حينه أشكرك فيه على رغبتك تلك ولكن خانتني حالتي التي بلغت حدّاً خشيت فيه أن أفقد التحكم في قدرتي على الكتابة ، جرّاء انتقال (مرض) الباركنسون الى مرحلة من مراحله الأسوأ التي لايفيد معها العلاج ، وكلّي حمدُ ورضاء على قضاء الله .
وفي صبيحة هذا اليوم ، وقبل أن أعود في مسائه من إمارة دبي الى مُقامي في مكة المكرمة ، جاهدت من أجل أن
أقول لك : إنني في غاية السعادة جرّاء وفائك لأبيك الرّوحيّ ؛ وهوفي حالة ينفضّ فيها عادة عمّن لبس البلاء للإبتلاء.
أتوقف لأعود بعد الإستماع الى قصيدتك (إن اقتدرت) .
وأشكرك جدّا إن جعلتني أطمئن على أحوال ابنتي في الله الماجدة هدى .
مع أطيب المنى لك وللجميع
والحمد لله على كل حال
عبد المنعم
عبد المنعم محمد خير إسبير غير متصل   رد مع اقتباس