أختي الحبيبة أستادة ميساء،
سلام الله عليك و على الجميع
لا زال الألم ينخر قلوبنا الضعيفة و الدمع ينهمر من أعيننا و لا نملك سوى الدعاء
لحكيمنا و أخينا الدكتور ناصر الشافعي بالرحمة و المغفرة و الجنة، و مؤازرة زوجته أختنا مرفت
و الأبناء داعين لهم و لنا جميعا بالصبر و السلوان
انا لله و انا اليه راجعون