عرض مشاركة واحدة
قديم 23 / 09 / 2010, 54 : 06 PM   رقم المشاركة : [8]
ناهد شما
مشرف - مشرفة اجتماعية


 الصورة الرمزية ناهد شما
 





ناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond repute

بيانات موقعي

اصدار المنتدى: صفد - فلسطين

رد: ديوان الشاعر الإسلامي , الشيخ محمد خير الدين إسبير ( الحقائق الجلية في قلائد الهم

[frame="10 90"]

تقديم فضيلة الشيخ محمّد الحكيم *
بسم الله الرّحمن الرّحيم
الحمد للّه العلّي الأكرم،الّذي علّم بالقلم،علّم الإنسان مالم يعلم،
والصّلاة والسّلام على الرسول الأعظم المفرد العَلَم،الذي أُرسِل
بالهدى والحِكَم، إلى سائر الشعوب والأمم ، ثم الرّضا عن آله
وأصحابه مصابيح الظُّلَم،ومعادن الكرم ومصادر الهمم . وبعد؛
فقد اطّلعتُ على القصيدة الغرّاء،لناظمها الأستاذ المربّي الكبير،
الشيخ محمد خير الدّين إسبير ،وهي(الحقائق الجليّة في قلائـد
الهمزيّة) ، فوجدْتُ فيها أثر الجهود السامية والتتبّعات الطيّبـة
الراقية،لصائغ عقودها الأستاذ الفاضل ، وإذا بها من جملــة
مساعيه التربوية ، في هذه الحياة المليئة بالكفاح. وكان كفاح
الأستاذ مجيداً ونضاله عظيماً ، خصوصاً وقد أفاض في الكلام
عن الحبّ الإلهي والحسْن السرمديّ ، وأشاد بالقـرآن الكريـم،
وببلاغته وفصاحته،وتكلّم عن بعض أهدافه ومقاصده، ثمّ تعرّض
بعد ذلك إلى البحث في هدى الإسلام ، وشيء من مآثر محمّد
خير الأنام ، ثمّ أفاض في الآداب والحِكَم فأجاد ولاعجب ، لأنـه
المربّي القدير والأستاذ الكبير ، ولاريب أن النّفع بها سيكـون
عظيماً، للإخلاص في العمل، والصّدق في المنهج.
أسأل اللّه أن يُطيل بقاءَه ويُديمَ نفْعَه، ويُكْثرَ من أمثاله، وصلّى
اللّه على سيّنا محمّد النبيّ الأمّي وعلى آله وصحبه وسلّم.
]
محمّد الحكيم
*انتقل إلى رحمته تعالى

[/frame]
توقيع ناهد شما
 
سأنامُ حتى ساعة القلقِ الطويلِ وأفتحُ العينينِ من أرقٍ
يدي إنْ أقفلتْ كلّ الأصابع كي تشدّ على السرابِ
أعودُ مقتول الشروع بغسل أحلامي الصغيرةِ
كم تمنيتُ الرجوعَ إلى الطفولةِ يافعا ويردّني
صوتُ ارتطامي بالزجاج المستحيل على المرايا
أشتري منكمْ صلاتي فامنحوني ما تبقـّى من زمانٍ
وامنحوني كأسَ أحلامٍ تشظـّى في الظلامِ
عبرتُ نحوي كي أردّ قميص وقتي للزمانِ
فتهتُ في وجع النخيلِ ولمْ أنمْ إلا قليلا ..
الشاعر الفلسطيني طلعت سقيرق

التعديل الأخير تم بواسطة ناهد شما ; 26 / 09 / 2010 الساعة 34 : 01 AM.
ناهد شما غير متصل   رد مع اقتباس