[نوره الدوسري]

[frame="15 98"]

أستاذنا الفاضل / محمد الصالح الجزائري



طابت أيامك بالخير والهناء

وأشكرك على إجاباتك الوافية والراقية برقيك

فالمبدع يظل مبدعاً حتى في أسلوبه وجودة إجابته

جئت بأسئلة في جولة أخيرة
س1 ...

كيف تقيم نفسك (( كماً )) ؟

بمعنى هل أنت غزير الإنتاج أو قليل الإنتاج
فحضرتكم تمتلكون مواهب عديدة
في القص والشعر والنقد ؟أم ماذا؟
أما الكيف فكلنا يعرف حجم إبداعك

س2 ..

يقولون الشعر مرآة الشاعر فهل هذه المقوله
صحيحة ؟ وكيف يحدث هذا مع الصالح؟
وماهي القصيدة التي تجدها مصداقاً لهذه المقولة ؟


س3..

الشعر وطن...

كم من المساحات التي تشغلها الحبيبة والوطن
وغيره ليمتلى وطنك شعراً؟
وهل هناك مساحة في وطنك لم تشغل ؟

س4 ...

هل تكتب بالعامية الجزائرية شعراً ؟ ..فإن كانت الإجابة بنعم فأهدنا بعض الأبيات لك وإن كانت لا فـأهدنا أبيات من شاعر تفضله بالعامية الجزائرية ؟

س5 ..

أستاذي ما رأيك بتصرف بعض
الشعراء بـأشتقاقات اللغة في قصائدهم
دون الالتزام بما قاله الأعراب من آلاف السنين ؟

س6 ...

هل تشعر أستاذي أنك أخذت حقك أم أنك أعطيت ولم تأخذ حقاً ؟

س7 ..
بعد هذه التجربة والإبداع والعطاء من هو الشاعر الأقرب إلى القلوب .. شاعر الموهبة أو شاعر الصناعة ؟

س8 ...
متى يكون الشعر رسولا للأمة ؟
س9..

أتوقف دائماً عند توقيعك وفي كل مرة أطيل الوقوف أمامه
أقرأ أنها مقولة الوالد رحمه الله وأقرأ
إيمانك وقناعتك بهذه المقولة
ماهو تأثيرها عليك بعد هذا المشوار الذي قطعته سنين وتجارب وعلاقات وتفاعل اجتما عي؟
س10..

ما الذي لم تقله لنا أيها الأخ الصالح ؟

أستاذي /

أأسف لكثرة أسئلتي ولكن عذري أنك أستاذنا / محمد الصالح
شاكرة على رحابتك وأنتظر إجاباتك

تقديري

نوره الدوسري

[/frame]