رد: لنقصّ الحكاية مجدداً
الأمل لا يموت حتما، كما لم يمت اسم إدوارد سعيد و لا محمود درويش ولا فكرهما و كلامهما.
حكاية فلسطين لا يجب أن تخبو و لا أن تستكين و لا أن يتم تناسيها لأن أصحابها وأحفادهم أينما كانوا أهل حق و أرض.
يعيش الوطن في نصوصك أستاذ خيري وتبقى الأمنية أن تلقاه وتنعم بالمقام فيه أنت و كل الفلسطينيين.
تحيتي
|