رد: حيرة
أخي وأعتز بهذه الكلمة أستاذي ولي الفخر بأ أكون أحد طلابك دكتورنا الجميل تحية طيبة
أقسم لك أن حيرتي إزدادت حيرة عندما قرأت ردك الذي أطمح أن أكون أهلا له
وكانت الحيرة الحقيقية بردي على ما جاد به قلمك الرائع وقلبك الطيب ولسانك الصادق
لقد قرأت كلامك ولم أستطع الرد لليوم التالي وكلي حيرة بماذا أجيب
فرفقا بي أرجوك لأن كلا مك يضيف ضميرا إلى ضميري ويشكل عندي هاجسا لأكون مؤهلا لتلقي
هكذا كلام , وممن ....؟ من شخص بقامتك وكبرك يتواضع ليحلق بي أو ليجعلني أحلّق معه
من أحبك من أول قراءة لأحد نصوصك وأحس بشيء مختلف
يحمل صدق وأمانة التعبير ليستطيع أن يؤثر إلى هذا الحد بالمتلقي كريم
|