رد: وفي موتي حياتي
فيلسوفنا العظيم وشاعرنا الأعظم لك التحية ماهل الهلال وأقمر وأبدر وما غربت شمس وأشرقت كإشراقة وجهك الوسيم الأسمر
تحليلاتك رائعة وجميلة وتعطيني أكثر مما أسثحق ولكن سيدي لقد خفي أمر أنني مت فعلا بهذا التاريخ موت بيولوجي حقيقي
ولمدة أحدى عشر ساعة لغاية في نفسي وبعدها عدت للحياة ثانية لذلك كتبت بالتذييل قبيل موتي بلحظات
وعلى كافة الأحوال كنت حينها أنشد الإبتسامة التي ترتسم على فم الميت رغم أنفه
طبعا تحليلك ذا عمق وبعد لا بل أبعاد وهذا يدل على عمق فلسفتك وخبرتك وثقافتك
ممتن لسرعة مبادرتك ولإهتمامك الذي أصبحت أحسد نفسي عليه وأهنيء نفسي على صداقتك أيها الجميل
أرسلت لك دعوة صداقة عالفيس بوك أرجو أن تقبلها
|