رد: (( .... أنت .. احتراقي .... ))
لم أكن عازما أن أرد ، لأني لا أحب أن أعلق على احتراق الآخرين ..
لكن يا سيدي الفاضل ... عادل :
الناس في الاحتراق نوعان ؛ نوع يزيده الاحتراق ذوبانا ، حتى لا يبقى
منه إلا اسمه .
ونوع لا يزيده الاحتراق إلاّ ضياء ، يتناثر على مَن حوله.
وأخالك ــ بلا مجاملة ــ من النوع الثاني .
فزاد الله ضياء ، وأنقص من احتراقك
تحياتي أيها المبدع
|