رغم حزني على كل من تتغير الظروف حوله بتبدل المظهر الخارجي له وتداعي الداخلي إلا أني شعرت بشيء من الفخر بمن يظل رغم ذلك متماسكا ، واثقا من نفسه لاعن غرور وإنما عن حق، وأن لكل وضع في الحياة جماله وفائدة يمكن له أن يقدمها للآخرين. من كان بهذه الصفات يحق على من حوله الاهتمام به وجعله قدوة لم سيأتي بعده لاإهماله بمن يجرح قلبه فينقسم متألما بين الروح والجسد كذاك الإبريق الذي بات بلا مأوى.
رائع اختيارك أستاذة نصيرة ، العبرة هنا راقية جدا . دمت بخير ورقي
أختك
زاهية بنت البحر.