سيدتي الفاضلة أسماء ..
ايتها الصبية التي أعشق اسمها هو اسم أمي أطال الله في عمرك واسعدك
كان في االثانية والسبعون من العمر .. سألوه عن أولاده فضحك .
شعر الغاصب بالهزيمة والإنكسار .. والحل ؟ حرق منزله
وجعله حطاما على حطام .. وحين أتت الفرصة تذكروه ..!
ولا نزال ننتظرأحدا ليخبرنا بكان مرقده ..!
سيدتي الراقية الحنين .. ما ضاع حق له مطالب
تحياتي واحترامي ومحبتي
وربنا يوفقك بما تسعين اليه