رد: رحبوا معي بالشاعر الجزائري الكبير (( الزبير قريب ))
أخي الأكبر، صاحب المصافحة الشديدة الحانية، عشرون ربيعا مضت حين قبلت جبيني وأنا في مهد الشعر ، وناولتني شيئا من إكسير الحياة فأحسست أنني بصحبتك سأدخل بلاد العجائب:
وما زلت أحبو فوق صدر ربيعها *** وأرشف من ثغر الشتاء ثلوجها
وأركب متن الشعر حين تهزني *** سماء فأرقى بالحروف بروجها
ألف عذر ، لمن انتظر الرد وتفقد فلم يسمع رجع تحيته .. ربما لأن البئر عميقة أكثر.
|