رد: اليتيمة و الفستان
أستاذعادل جئت لأطفئ الحاسوب قبل أن أنام فوجدت هذا التعليق المشرف منك،
يسرني فعلا أن تنال القصة إعجابك و أن ينتقل إحساس مريم إليك كقارئ فما يحدث في هذا العالم قاس فعلا و الإناث قد يحتجن أكثر من غيرهن لحماية و مؤازرة للوصول لبر آمن.
لك تقديري و تحيتي
|