قصة جميلة أيتها القاصة المتمكنة نصيرة
أعجبتني كيف وقعت أحداثها في بلد أجنبي (فرنسا أو كندا)
ولكن هذا لم يمنع هذه الأنثى المسلمة العفيفة أن تظل متمسكة بدينها ومبادئها
ولم تستسلم لمراودة هذا الذئب عن نفسها
فكان في ذلك رضى من الله ورضوان في الدنيا (وربما في الآخرة أيضًا إن شاء الله)
فرضي المدير عنها وعيـّنها في مكانة مرموقة
لكي تصبح أرقى مكانا ومرتبة من الذئب نفسه
ولربما صاعت له الكيل صاعين وأذاقته الهوان جزاء ما كان يذيقها ويذيق أمثالها من الأنثيات الضعيفات الفقيرات.
سؤالي أنا هو كيف يكون لمدرسة رياضيات تلك الملكة والموهبة؟
:))
اختك منى هلال