رد: اليتيمة و الفستان
الأستاذة الفاضلة منى في الحقيقة صاحب المصنع الجديد أجنبي لكن القصة يمكن أن يكون مكانها أي بلد عربي و لا تدور بالضرورة في بلد أجنبي, للأسف فإن الغرب من الناحية المادية أكثر حماية لمواطنيه.
شمعة الأمل تبقى تضيء الدرب و الاستسلام لظلام اليأس لا يفيد صاحبه في شيء إن لم يزده تخبطا.
لك تحيتي و تقديري أستاذة منى و يسعدني مرورك من هنا
|