عرض مشاركة واحدة
قديم 10 / 11 / 2010, 25 : 03 AM   رقم المشاركة : [59]
خولة الراشد
تعمل مجال الكمبيوتر - التعليم عن بعد، خريجة أدب عربي، تكتب القصص الاجتماعية والعاطفية والنثر

 الصورة الرمزية خولة الراشد
 





خولة الراشد has a reputation beyond reputeخولة الراشد has a reputation beyond reputeخولة الراشد has a reputation beyond reputeخولة الراشد has a reputation beyond reputeخولة الراشد has a reputation beyond reputeخولة الراشد has a reputation beyond reputeخولة الراشد has a reputation beyond reputeخولة الراشد has a reputation beyond reputeخولة الراشد has a reputation beyond reputeخولة الراشد has a reputation beyond reputeخولة الراشد has a reputation beyond repute

رد: الأديبة خولة الراشد في حوار مفتوح بالصالون الأدبي يحاورها الشاعر يسين عرعار

اقتباس
 مشاهدة المشاركة المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حسن ابراهيم سمعون
[frame="15 98"]


الأخت خولة, تحية لك , ورحم الله والدك , وموتاك وموتانا أجمعين
بدأت بالترحم على والدك , فعلى مايبدو أنت شديدة التعلق به , وهذا
له دلالاته النفسية في عالمنا الشرقي , ولعل أبرز سمة لذاك التعلق
تبدو في قوة الشخصية لديك , وهذا يحسب لك كأنثى في هذا الشرق الذي لم ينصف حتى الآن نصفه .
أختي خولة أغبطك على الغزارة , وامتلاك المعلومة , والأجمل لديك فن إيصالها للآخر (المتلقي) , وهذا أيضا يحسب لك
دعيني أشير إلى نقاط التلاق بيننا , وهي كثيرة , وكثيرة جدا ً
لكن لم أكتف بالجواب , أو لم ألحظ جوابا ً على سؤالي الأخير
وهو:هل يستطيع القلم الأنثوي , في شرقنا المصلوب على نصفسفليأن يكتب مثل القلم الذكري , أو الذكوري , بذات السوية , والطرح ؟
ولا أقصد شعر الغزل بعينه ( وأنا لا أكتب غزلا ) ليس لأنه غير لائق أو..... بل هو حاجة إنسانية , وأدب إنساني راق .
إن ما قصدته , بشكل مطلق , وبكل مستويات الطرح , الديني , السياسي , الإجتماعي , الفكري , الإيديولوجي ,وووو
فمثلا لو كتب كاتب يتبنى موضوعا ً عن الطلاق , أو الزواج , أو الميراث ,أو تعدد الزوجات , أو عن فساد حاكم , أو عن فلسفة جديدة , أو ايدولوجيا جديدة , وكتبت إحداهن بذات الموضوع , هل تستطيع أن تتبنى وتطرح رأيها ورؤيتها , بذات الجرأة ؟
وهل ستكون ردة الفعل متساوية تجاه الكاتبين ؟
أم ثمة معوقات , وقيود , واعتبارات , تقف أمام الكاتبة أكثر من الكاتب ؟
وهل هذه المعوقات , أو الاعتبارات ( بغض النظر عن التسمية )
إن وجدت , هي ناتجة عن المجتمع , وعن أعرافه ؟
أم أن هناك خصوصية , وطبيعة خاصة بالأنثى , تفرض عليها نمطا مختلفا ًومغايرا ً ؟
واسمحي لي أن أفرع سؤالا , عن سؤالي الأول , ( وسامحيني أنت وأخي يسين , على كترة الغلاظة , والغلبة )
هل تكون الكتابة نثرا ً أ م نظما ً , للترف , والفانتازيا , ولمجرد الكتابة , ؟
أم وجب أن تكون ملتزمة , وذات رسالة إنسانية , من الخاص إلى العام , أو العكس ,
وأخيرا ً أشكرك , يا أختي وأنا أعرف كم من الوقت , أرهقتك للإجابة , ولكنه طمع الأخ بأخته .
لنكتب , ونورث فكرا ً لأولادنا
ودمت أيتها الحرة الأصيلة , يا أخت القصيم و بريدة ( جنان الله في المملكة )
واستميحك عذرا ً , أخي يسين , وعافاك الله لكن ثمة مثلا في قريتنا يقول : ( من أراد أن يعمل جمـَّـا لا – وهو من يستخدم الجمال للنقل وغيره – عليه أن يرفع عتبة داره )
أخوك /حسن ابراهيم سمعون /
[/frame]


القلم الأنثوي والقلم الذكوري
تهب ريح سؤالك الشرقي في ركن فؤادي فتتسارع له دقات قلبي ويطرق عقلي عن استفهام عن جواب عن تعجب وأحاول التركيز لأنهض على إيقاع أنوثتي على إيقاع الموسيقى الهادئة وأرتشف قطرة مما يجول في بالك وأغمض عيني ليحاصرني الخيال ويدغدغ مشاعري لن أخفي وجهي عنك لن أنام في هذا المساء سأتمايل ببطء لألمس قنديل سؤالك سأحاول بإقناع نفسي لعلي أستطيع إقناع فكرك وأدبك من أمام أوراقي سأهتز بكلماتي وأثير بها إجابتي عليك سأغسل وجهي وأمسحه بمنشفتي البيضاء
هل يستطيع القلم الأنثوي , في شرقنا المصلوب أن يكتب مثل القلم الذكري , أو الذكوري , بذات السوية , والطرح ؟
من أمام مرآة نفسي سأرافق الشخصيات سأحضر آخر الاجتماعات وأول لقاء لي.. بأشكال ..وأنواع ..سأعد مؤونة النساء سألوُّن الرجال ..والله إني أمام إجابة منقسمة إلى قسمين إجابة قد تثير الاشمئزاز وقد يسكن فيها الفكر وتجني على فوارق قد تكون متوهمات وخيالات قد تكون تفسيرات ليس لها أي أساس..؟؟؟
الكثير من الأشياء يا سيدي لا نعلم كيف جاءت..!! كيف ذهبت..!! وهل ما هو آت مختلف ؟؟نحن نعيش في قرن عجيب، لا نعلم عنه إن كانت الحياة التي نحياها ستدوم أم سيتغير الحال.. أم سنعود إلى الوراء !!!وهذا الذي يقلل من مهابة الوطن العربي عند بلاد الغرب ..تساؤلات وعلامات استعجاب ؟!...
هذا الموضوع الذي سألته كان يشغل بالي لمدة زمنية غير محدودة و إني عندما أتخطَّى المراحل وأركب الرواحل أجد أن ساحتي بيضاء أحاول استبدال حرف بحرف لأركب معاني منطقية مقنعة نوعا ما..
سأبدأ معك بالمقارنة فعلى ما يبدو أن- سؤالك له فرعين أنثوي وذكري- ،والله إن هذه المقارنات قد أوْدت في الوطن العربي إلى الوراء، وأنا لا أخص بلدي - فبلدي يا سيدي كل الأوطان- بلدي يمتد من حدودي إلى حدودك إلى العلم والفكر- أريد أن أحمل وطني إلى التقدم إلى الثقافة والعلم- لا أريد السلاح الذي لا يعرف أين يصيب هدفه ويقتل وطنه أريد أن نتعلم ونهجر الجهل- وإن الجهل لهو منتشر من بين المتعلم والغير متعلم، فالجميع سويان.. من لا يَخُطْ ومن يفكْ الخطْ.. أتسأئل هل المتمعن في قراءته من خلف الجدران يقرأ ويمسح الحروف والكلمات من ذاكرته ؟؟؟..للأسف -نعم- والله إننا لنجد الكثير من خلف الجدران ... .بل الأدهى من ذلك أن القارئ المتعلم يكتفي بالعامود القصير أوالصفحة الأولى .. ثم يرمي بالصحيفة المطوية من فوق الأدراج ..ولا يتابع إلا الأسهم والهوامش !!!...إنه يا سيدي يخاف أن يداهمه الوقت فيصل به الحال إلى ثقل الكلمات ... ..وإن تطرقنا إلى قارب الرجل.. أو قارب المرأة .. نجد أن هذا الزمن مجرد كلمات... وإشارات.. تماما كالعربات التي تتعدى الخطوط الحمراء .. تنطلق بسرعة البرق متجهة باتجاه معاكس ليس لها أي هدف إلا أن تصل بسرعة البرق، قد تكون هي عجلة الزمان أو- الدائرة الدنيوية- التي يتنافس على ساحتها الأديب والأديبة .؟؟
أنا ...وأنت... وكل ...امرأة... و رجل... نعبر من خلال طريق متعرج لا نعرف هل سنصل لذلك الهدف...أنا ..وأنت...والسؤال ..والجواب...سنبعثر الأفكار سنحلل ما السرَّ الذي يكمن من حولنا ومن أمامنا ومن جميع الواجهات .. والله إنه لسؤال يحتاج لمرواغة وطول بال وإقناع...

لقد ذكرت لك في البداية عن تلك المقارنة التي نتعايش معها، ولكن أرى أن الغوص في أعماقها يحتاج لطول نفس وإنصاف.. -ليس لأني أنثى وأنت رجل- ولكن أحاول الوصول إلى فكرك وسؤالك .. لعلي أختصر الطريق وأفسِّر ما في البال فيقرأه الجميع ونكوّن معاً دائرة متشابكة .. ومن هنا خطر على بالي.. سؤال .. فسألته لنفسي بل أسألك إياه...... -هل من يكتب بيده اليمنى ..كمن يكتب بيده اليسرى؟.... أم من يستطيع أن يكتب بكلتا اليدين يصل قلمه أسرع. !... كما سمعت أنا ...وأنت... أن من يكتب بيده اليسرى أذكى ... برأيك لماذا ؟؟ لا أعلم وإني هنا سأبدأ بكلتا اليدين -..... ؟ لا أعلم !!! ... من هو الذي يكتب بكلاهما - القلم الأنثوي أم القلم الذكورِي- انتبه يا سيدي سأفتح لك.. مجال ل -الإختلاط - مداعبة - ... إنه مجرد مثل أتدحرج به إليك وإني لألبس تاج أنوثتي ..لأتدحرج بتمايلي إليك أيها - الصياد المتسائل - لعلك تَلقى في أعماق بحري الجواب لعك تصطاد سمكة تُرضي بها غرورك و فكرك ..فنكوّن معاً قالب واحد، ونفكْ ذلك اللغز !! وإني لأشك بذلك، فهي قضية متشابكة ليس لها بداية أو نهاية - منذ أن خلق الله حواء.. وآدم.. إلى قرننا هذا... ليس لأني لا أعلم ... بل المشكلة تكمن بأنها قضية متشابكة في حبالها تحتاج لصبر وجهد كبير في عالم الإبحار فهلاَّ تستطيع أن تصطاد لو رأس السمكة... أرني شطارتك ....وسأبحث لك في مكتبة فكري الصغيرة ، ومن خلال متصفحي .. ..هيا...هيا...هيا ..أنا.. وأنت.. ننطلق ... إن قلمي يا سيدي لم يسبق له ونطق بذلك ،ولكن فكري يَعْبر من خلال ذلك الجسر الطويل ... يعبر من خلال ذلك البساط حافي القدمين من دون قلم وكلمات.. إنه لم يتعرض إلى هبَّت ريح أنثوية صارخة ، وإن وقف قلمي لن يطيل الوقوف ،والله إنه لشيء مُخزي بأنني لا أستطيع أن أعارك بعلمي وفكري.. ربما قد سبق له أن تعرض لذلك ولكنه كان أسير الكبت ....والله يا - حسن - واسمح لي أن أناديك باسمك لنكشف ذلك السر.... ...أكره ما علي هاتين الكلمتين- ربما والأنا – والتي نكذب بها على ذاتنا..وإني لأحاول أن أتفاداها ولكن....أعترف لك.. بأني لا أستطيع.. و هنا تكمن المشكلة
من أين سنمسك الحبل؟ وبأي يد سنرسم الفواصل ؟..وهل ما يقال صحيح أن القلم الأيسر أذكى..! قد يكون وقد لا يكون..!!! وإن كان فسأدفن نفسي فأنا أكتب بيدي اليمنى ،والله إنها لكارثة..فإني أريد لأنوثتي أن تكون ....-ساحرة الذكاء قبل أن تكون ساحرة الجمال...، أريد لضفائر شعري أن تكون كتابي وقلمي.. فأنا -امرأة أغار على أدبي العربي - وألبسه تاجٌ مرصَّع بالفكر والكلمات ،أريد أن أُغذِّي عقلي وأغسله من الشوائب لأنطلق به من تلك القضية التي شغلت الرجال والنساء - من متعلمين وجاهلين - تلك المشكلة التي رفعت شِعارها المرأة الحضارية ألا وهي - حقوق المرأة- وذلك عندما تريد المرأة أن تجلس في الصدارة والنتيجة.. هي ...لا يُسمع لنداءها ، فالمرأة بطبيعتها الأنثوية خافتة الصوت ،كيف ستصرخ وحبال صوتها ناعمة.؟.والله إنها لفي قوقعة وإني لأجزم أنها قضية قلم يمين أو يسار ،- إذا أين هي ؟ هلاَّ تبحث عنها معي ..؟ وإني لأجزم عندما تهتز سيدتي الأنثى تهتز بأقلامها وأوراقها ... تهتز صحف معارضة حقوقها كتلك -القضية التي أشغلت المرأة " لماذا لا تسوق المرأة " في السعودية هل تصدق أن هذه القضية ليست من اهتمامي كقضايا أخرى...فالمرأة هنا تعاني منها..وكأنها أكبر مشكلة...أنا معهم إنه حجر واضطهاد.. ولكن إذا ما قارناها بمشاكل أخرى -متفشية من بين الأرصفة والطرقات من تسرب مياه -..أو- منع الأقلام الحرة -أو كما هو حاصل في- المكتبات التي لا تتوفر فيها بعض الكتب القيمة - أوقضية الفقر- ..والمصيبة الكبرى -المؤونة التي قد لا تصل إلى بلاد باكستان وغيرها من البلدان-... بل ما يقهر هو عدم توفر الرغيف في أغنى البلاد ..نعم يا سيدي إن الفقر تفشى بينما نجد أن الطائرات التي تحمِّل المؤونة...ونحن لا نعلم هل وصلت إليهم أم يتبخرت عند ذاك وذاك ..أم مشكلة تسرب المياه..في مكة وجدة..والتي لا نجد لها منفذ فتعلق السيارات من بين الطرق و من بين المجاري بل تسبح وتغرق الأرواح .. والله إني لأرى الفقر يتفشى ونحن من- أغنى البلاد - وإني أرى أن طرق الحجاز تغرق بالمياه وهي بلد الحجاج....إن الفقر سائد هنا ولكنه بكمية غير محسوسة أو من وراء القضبان هل قضية -سواقة المرأة- السعودية أهم من -دفن الفنون- ووقوف المرأة على –المسرح- من أمام -الثقافة المرئية -. أو عدم توفر صالات العرض السينمائي تفادي من الإختلاط..وغيرها ..أ..هل تصدق أني عندما تخرجت من الثانوي كنت أفكر آنذاك بأن أتخصص في - قسم الإعلام - لأنطلق بقلمي إلى - كبار الأقلام وأسابقهم - ولكن للأسف ذلك القسم غير متوفر هنا ..ربما لأنه جزء من الثقافة المرئية!! ...
وإني لا أحط من مستوى وطني لسمح الله ،بل أطمع لوطني أن يكون قي الصدارة ويتوسع بكل رقي وسمو فيحمل شعار الوطن الإسلامي المثالي بمشاعره المقدسة..
من بلدي إلى بلدك أتدحرج بسؤالك العميق إلى...
المفارقة... والمجانسة... والمنافسة... والوصول للقمة...هي... إجابة نعلمها ولكن لا ننطق بها ونكبتها.. لما؟؟ أنت.. يا سيدي تعلم مثل.... ما أعلم ...لن تعترف... ولن أعترف...لم.. وإني لامرأة أقف أمام رجل... أمام سؤال يسأله لكل النساء نعم إنه عام ... وإني لأقف لك بكل احترام وعزة لأطلب منك حقوقي لكنك أنت رجل من عامة الناس... لذا أعترف أن الأمر ليس هو بسهل ليس سهل بأن أصرخ بصوت منخفض وأنادي فلا أجد يد أخرى -تصفق معي، من هنا أكتشف أن يد واحدة لا تصفق...سأدع لك الخيار حتى نصفق معا .لأننا على ما يبدو لن نصل بسهولة .. اعتراف..أنثى لا تعارك... .. ربما أريد أن أعارك بأنوثتي وأنزل إلى ساحتي بهدف أستطيع أن أوجهه بكل لباقة ونضج ....إنها ليست قضية واحدة.. . أريد يا سيدي الرجل...أن أقف أمام البرلمان وأنا أحكي بصوت خافة مقنع واقعي ..فأنا أنثى ألبس ثوب الفكر.. والحرية الساترة وما أجمل ..الحياء ..والذكاء... من يعلم قد نستطيع أن نعارك بذكائنا ولا ننطلق بهمجية وصراخ لا يسمع -فنجذبكم ونتكافأ معا لتتشابك الأيدي- !!! لذا لن أعارك بهمجية و أقع على الرصيف وتدهمني السيارات ، أريدك يا سيدي أن تفسر ما الذي يحصل !!... وإني لأرى أننا في أضواء عتمة.. . والله يا- حسن- إنها لكارثة ... وإني لأجزم أنها عتمة الذهن ،أي كما يقال –مخ من غير تفكير - هل تسمح لي يا سيدي ..أن أذهب لأرشق على وجهي بعض من الماء البارد لعلي أستطيع أصل أسرع... ها أنا عدت إليك ووجهي مبلل حاملة بيدي منشفتي البيضاء.. وإجابتي..وقلمي ..ومن فوق لوحة المفاتيح أناملي تلتقط ....أفكار متناقضات.. وأني لأراك مثل ما أرى نفسي ترفع نظارتك و تتابع معي الجواب .... ما هذه القضية التي قضت على قضايا أخرى..؟؟؟ والله إني لأراها -قضية عادية- قد تكون هامة ولكنها ليست هي مفتاح لقضايا أخرى متى سنعرف أن الرجل بهيبته وبفكره الواقعي لا يستطيع أن يجمع بين الواقع والحب ،لذا المرأة تجدها في قلمها تسهب أكثر فيطول عليها الطريق فيسبقها الرجل بقلمه أتعلم أني -سمكة أيها الصياد المتسائل - وإني لا أريدك أن تطعمني بكلمة واحدة – أحبك- إني أريد أن تطعمني بفكرك.. وتقّبَّل خيالي.. وتحلق مع عالمي من بين المجتمعات ...إن ساحتي أيها الصياد واسعة أوسع من أعماق البحر أ...
أتصدق على الرغم من أني أعيش في مجتمع شرقي خليجي عربي أفكر به والذي يعاني بالكثير من المآسي إلى أني أشعر بحرية، والله إن ذلك من أغرب الحالات ربما لأني أفتقر لمقومات الناقدة زالمناضلة والتي لا تيأس.. أو قد يكون شعور بالغربة أعيشه من بين المناسبات ومن بين الحفلات والاجتماعات فألتهي عنه.. أو لأنني أرتعش على ممتلكاتي فأحصرها في دائرة فكري المحلقة في عالم الكلمات الناعسات... أو الخوف المخزي من الفشل والاندفاع الكثير عن أشياء أجهلها كيف لي أن أحملها بيد واحدة وأصفق !!!!!
المرأة ...أو تاء التأنيث أو نون النسوة... تسعى بأن تحمي وجودها في تسلطها ...من –قضية المرأة-
ما هذه القضية أهي واحد أم اثنتان أم الآلاف المؤلفة...؟ إنها دمعة أنثى تحبسها لترفع عنوان يشير إلى ثقافتها السؤال وما أريد أن أبحث عنه ذلك العنوان من أين أصل إلى طريقه -مختصر- ...-ولماذا هو أسرع؟؟؟؟؟ لماذا أدْرُج القلم الذكورَ غير مقْفلة؟؟؟ لماذا الأنثى تُجَلِّد أوراقها مرات ومرات..نعم إني لأعترف أن الصوت الذكوري أسرع قد تكون هي الطبيعة !!!!أو يكون التبلد الذي يطغى عليها في بعض الأمكنة فلا تستطيع أن تلحق في هذا الزمن...؟؟؟ هما إيقاعان لعنوان متأصل له جذوره المتفرعة منها -المعارض ومنها المؤيد - ولا أخفي عنك لقد نشط قلمي قليل في الأوان الأخير... وأنا أقول نشط من خلال هذا الحوار .. فنفض عني - المحاور يسين عرعار- وأنتم - عني ما يكمن في فكري من فلسفة خيالية راقية هكذا أفسرها أنا هل هنالك المزيد مما في فكري لا أعلم سأطلعك إن استطعت أن أبتكر بالمزيد وأدخل في مجالات بإذن الله
وإن لتاء التأنيث مجموعة صفات وحالات ومفاهيم تربوية معينة من حيث التصور الذهني المكتسب من المنحنى الثقافي ، المرأة في الغالب محجوبة عن العمل، وعندما يحتدم الحوار بين ناقدين أو أديبين أو كاتبن في ساحة واحدة كما هو الحاصل... لي ..ولك... في هذا اللقاء- تبدأ المنافسة الشريفة - فأرحل بسؤالك إلى أجواء رحبة أسمع من خلالها صدى صوتك الذي يصرخ له كل ذكر ، وإني بلا شك أحاول إفساح المجال لأختي الأنثى وأغوص في أعماق كل مبحر ومبحرة مُجدِّ فان بقاربهما إلى الاتجاه المعاكس مندفعين بقلمهم إلى الشاطئ بأسرع وقت من سيصل قبل الآخر بكلمته ....برأي أن فكر المثقف هو الأرجح سواء أكان ذكوري أو أنثوي تتناسل عنه أفكار خصبة .. بغض النظر عن المكان أوالزمان هنا تكون المقارنة نسبية من يكتب أفضل بالتأكيد سيصل أسرع...أ ولكن من سيصفق لها ..؟؟؟..!!، هنا تحتجز المشكلة ، وإنه ليس بالهين أن لا يلقى اهتمام وأنا أشير إلى كلمة اهتمام والتي تتفرع منها المواضيع -الطلاق-الزواج المتعدد- الكلمة الناطقة بالحق- الثقافة الحرة الأدبية المرئية أو التعبيرية –وأخيرا النظرة لها كأنثى – تطالب بأي حق من حقوقها– أين ستضع سلاحها وكيف ستوجهه بطريقتها الخاصة ،مما أنا لمست من سؤالك من هو الأسرع، يا سيدي الرجل... دوما الرجل بحياته وطبيعته متعجل سباق لكن المرأة لبقة بأنوثتها الأدبية والفكرية خصبة الخيال لذا هي خطواتها أبطئ ...وقد يكون سبب البطء هو انشغالها بشؤون المنزل حتى باتت المرأة تتواجد في أماكن منحصرة... وكما أعلم وتعلم أن هرمونات المرأة مختلفة تؤثر على حالتها النفسية والعاطفية والمزاجية.. مما يثقل من خطاها إلى الهبوط إلى ساحتها الأدبية قد تؤثر تلك الحالة على الإنتاج الأدبي والخيالي والشعري أو روائي و القصصي العاطفي والاجتماعي....و قد تصل من بعد طول مشوار أي من الخيال إلى الصحف والمجلات وتتعدى أقلام ....
هنا أدخل معك للقضايا الاجتماعية للمرأة المهانة كما يدعي وإني لأراها خلقت لتكون أنثى بذكائها جميلة بتعقلها ناضجة
إذا أنا أرى أن الفوارق الاجتماعية ليست بالأهمية إذا ما عالجتاها من منطلق آخر إنه رأي أجزم بأن لن يجمع عليه
من زاوية أخرى برأي أن المرأة ساهمت و مازالت تساهم في خلق مفاهيم إبداعية وذلك بإنتشار الساحة الأدبية بملامح ومفاهيم أدبية و شاعرية قد نقول أنها كانت غائبة بغياب الأنثى عن النتاج الأدبي و حصره في زاوية ضيقة يطغى فيها الجسد و الإغراء، برؤية ذكوري فضَّل من خلالها الرجل ينخر الذكر بقلمه جسد المرأة متفننا في الحركات و المواضع و راسما معالم كيان فكره و عقله مقابل استحضار الجزء المتمثل في الجسد و الإغراء .. مما نتج عنه البطء في تسلسل كلماتها..
وإني لأرى أن انطلاق الكتابة بالقلم الأنثوي أثبت قوة النضج الفكري والمعرفي الذي احتوته المرأة في صمت زمنا، فصارت الآن تنثره حمما بركانية، تغلبت على الكبت و التستر لتعلن وجودها و تترك بصمتها ...فظل الغالب على الكتابة الأنثوية ذلك الطابع الأدبي الخالص .. تعيش همومها و هموم واقعها و تمرر من خلال الصورة الشاعرية أفكارها و قناعتها ..تقول -لا- بطريقتها الخاصة منتقدة و متطلعة تعيش همومها و هموم واقعها و تمرر من خلال الصورة الشاعرية أفكارها و قناعتها ..تقول "لا" بطريقتها الخاصة للإصلاح والتغيير..جعلت من الكتابة حزبها ومن الكلمة الشاعرية دولتها و جعلت من الحرف مسؤولية و التزام.. إذ أنها نتاج واقعها و زمانها..و الواقع هو الشرارة الأولى التي تشعل الخيال و التأمل و الإبداع. وهذا كذلك أضعف صوتها الناعم .لكن هذا لا يعني تكرار الواقع وإنما تكريره عن طريق الكتابة إلى إبداع فني يسمو عن هذا الواقع نفسه و يتطلع الى أسمى درجات الكمال والكتابة بالضمير المؤنث هي تحرر من قيد، و التحرر في بداياته لا يخرج عن الذات و إنما ينطلق منها ثم ينثر شعاعه و شعاع الأنا على كافة القضايا بتعداداتها..من قضية طلاق..أو تعدد زواج..أو حقوق قد حجبت عنها-أو كلمة حق تعارض فيه كبار الأقلام وتقف أمام البرلمان فيعلو صوتها وقلمها وتصوت لم الحكم ومن الأفضل إلى الوصول إلى نقطة هل يفتح لها القلم الذكري من حاكم أو صحفي أو مواطن هل تستطيع أن تصرخ مؤيدة أو معارضة والله إني لأشك بخطواتها قلمها .. و إن كان شعاعها في بداياته خافتا...وإني لأرى أن المرأة بقلمها، لم تخرج وتعلن التحدي فبداياتها ليست سهلة فلا تنسى أنها ترتبط،...بأوجاعها...بهمومها..بأمومتها .تنطلق من ذاتها إلى ذاتها...ترسم الذات و ترسم معالمها على الورق،
و إن لمحاولة المرأة الكاتبة في تأنيث ذاكرتها ولغتها لم يكن بالأمر الهين لأنها في طريقها إلى ذلك غرست الأشواك في قدميها، فتخضبت بالدماء وحملت ذاكرتها المخضبة بالدم.فنشأت العلاقة بين الجرح والذاكرة واللغة. نزف جسدها الأنثوي ذاكرته فكتبت المرأة عن الجسد لتزرع ذاكرة الأنثى في حقول اللغة وفي أحضان ثقافة الفحل. المرأة أرادات أن تفتح أبواب الذاكرة فنتج أن خف وطئها وثقلت خطاها إلى ساحتها البيضاء. هي تريد أن تنطلق بقصصها وخيالها على أطراف العالم بعشق عاشقة فهي حالمة وأنا محلقة معها إلى ما وراء الطبيعة أعيش عند الشاطئ بطعمه اللذيذ والأشجار والفاكهة والوديان والأنهار ...لذا لن أصل فأنا بطيئة في زحفي أحمل الكثير من الكلمات المتراكمات لعلي ألتحف بها عند هطول الأمطار وهبوب الرياح . إذا الكتابة النسائية ووضعها الاعتباري من حيث هي تصنيف جنسي له ملامحه وخصوصيته الأنثوية التي تزيده قوة وندية أمام ما يبدعه الرجل.
ونظرية الكتابة الرجالية تتنطع اللحظة الإبداعية وتتنصل من بعدها الضيق- الأنا -لتعانق الملحمة الإنسانية وسرمدية الحقيقة الكونية، ولتحفر مجراها بنهرا من الأحلام وكونا من القيم والمواقف والأحاسيس يسمى الإبداع، بصرف النظر عن جنس كاتبه ولونه وديانته وعرقه ولغته .
برأيي أن هناك فرقا بين الأدب النسائي الذي تكتبه المرأة دون أن يكون نسويا بالضرورة، وبين الأدب النسوي الذي هو منشغل بالقضايا الخصوصية للمرأة.
وبرأي لا يمكن أن أطلق الأحكام والمقارنة عليها لأن لا يوجد هنالك امرأة تكتب في المرأة ولا رجل يكتب في الرجل،أعتقد أن هناك نساء يكتبن ورجالا يكتبون وقد تتقاطع الطرق فتكتب امرأة كرجل ويكتب رجل كامرأة الكتابة فقد تتنافس وتصل هي قبله من يدري...إنه بالطبع فعل ثقافي وحضاري وبالتالي هي تتأثر بثقافة الكاتب سواء كان رجلا أو امرأة وتتعلق بخيال الكاتب فتسبقه إليه . بعبارة أخرى يمكن لامرأة أن تكتب كتابة رجالية والعكس صحيح.
الإبداع واحد لا يتفرق، بمعنى أننا نحن لا يمكن أن نخرج من فكرة الاضطهاد لندخل في فكرة الكتابة النسوي لأن هذا يعتبر فصلا بين المجتمع الذكوري والمجتمع الأنثوي
هل تكون الكتابة نثرا ً أ م نظما ً , للترف , والفانتازيا , ولمجرد الكتابة , ؟
أم وجب أن تكون ملتزمة , وذات رسالة إنسانية , من الخاص إلى العام , أو العكس ,
الشعرأو النظم أو الموشحات الأندلسية ..من جميع نواحيه ، هو االشعر الذي حظي بتعريفات لا بأس بها تتسم بالضبط والإحكام، أما النثر فـما ورد في حقه من تعريفات لا تتعدى التقسيم والتصنيف، فهو باعتبار الشكل ينقسم إلى خطب ورسائل، وباعتبار اللفظ يتفرع إلى نثر مرسل ومزدوج وسجع ولعل من مظاهر النثر والذي لا نجد له تعريفا صحيحا قد استوفى ما يشترط في أي تعريف صالح من دقة وإحاطة واستقصاء في حين أن الشعر قد حظي بتعريفات لا بأس بها تتسم بالضبط والإحكام، أما النثر فـما ورد في حقه من تعريفات لا تتعدى التقسيم والتصنيف، فهو باعتبار الشكل ينقسم إلى خطب ورسائل، وباعتبار اللفظ يتفرع إلى نثر مرسل ومزدوج وسجع
تحدثوا عن النثر لاباعتباره فنا قائما بذاته بل تحدثوا عنه كجزء من البلاغة أو البيان حديثا يتِّسم بالإبهام خاليا من التخصيص أو التحديد
ولعل من مظاهر هذا الإهمال أننا لا نجد تعريفا صحيحا للنثر قد استوفى ما يشترط في كل تعريف صالح من دقة وإحاطة واستقصاء ، في حين أن الشعر قد حظي بتعريفات كثيفة
بينما الشاعر ينظم بقصائده العاشقة المقفاة وفق نظام من البحور الشعرية أو حسب تفعيلة ما تتنوع في القوافي وتلتزم بقافية واحدة لها نظم تعبر بها عن قالب الشاعر الحسيَّة ، والتي قد يكتبها شعرا غنائيا أو حماسيا .على سبيل المثل نقول : نظم –ن ظ م- نظم اللؤلؤ في عقد الشعر من ضم شيء إلى شيء ، فينظم الشاعر حبات اللؤلؤ كترتيبه في عقد من نظم الشعر.... ونظم القرآن عبارة تشمل عليها المصاحف صيغة ولغة
ونظم حبات العقد –من الكلام الموزون المقفى في خلاف النثر – إن من يتصفح أهم كتب النقد والبلاغة العربية يفاجأ بظاهرة غريبة وهي قلة عناية النقاد القدامى بالنثر، في حين أنهم أمعنوا في بحث الشعر من جميع نواحيه تفصيلا وتدقيقا على حد الإفراط أحيانا، فقد تحدثوا عن النثر لاباعتباره فنا قائما بذاته بل تحدثوا عنه كجزء من البلاغة أو البيان حديثا يتسم بالإبهام خاليا من التخصيص أو التحديد
ولعل من مظاهر هذا الإهمال أننا لا نجد تعريفا صحيحا للنثر قد استوفى ما يشترط في كل تعريف صالح من دقة وإحاطة واستقصاء ، في حين أن الشعر قد حظي بتعريفات لا بأس بها تتسم بالضبط والإحكام، أما النثر فـما ورد في حقه من تعريفات لا تتعدى التقسيم والتصنيف، فهو باعتبار الشكل ينقسم إلى خطب ورسائل، وباعتبار اللفظ يتفرع إلى نثر مرسل ومزدوج وسجع.
من أقوال الكتّاب القدامى حول النثر
•يقول ابن وهب: (واعلم أن الشعر أبلغ البلاغة...)
تخلق الفنتازيا وجوداً لها في عالمنا المعاصر داخلةً ميدان الأدب ، وغائرة في خالج الكتّاب صانعةً جراء إدراكهم لمهمة تجاوز الماثل وخرق القوانين الطبيعية أجواء خيالية تستقي فحواها من عوالم السحر والخيال لها قدرة التأثير على القارئ فصارت بمرور الزمن إرثاً أدبياً يضاف إلى المنتج الأدبي للإنسانية بعد أن كانت نوعاً من الطقوس الدينية والممارسات التي يبغي الإنسان من خلالها إمّا التقرب من الآلهة التي يرجو منها إبعاده عن بواعث الخوف أو التخلص من الشرور التي تأتي بها الخبايا والأسرار المبهمة التي لا يعرف هذا الإنسان كنهها وماهيتها إنَّ هروب الفنان من عالمه الماثل وتأثيرات المحيط ورفضه للابجدية الواقعية دفعه للانتقال إلى العقل الباطن خزين ومكمن الرؤى والمشاهد والأفكار المكبوتة فيوارب أبوابه ويتركه ينفث ما لديه من امتزاج وتداخل ؛ فكانت النصوص الشعرية لمجموعة شعراء تيار السريالية التي أولت أهمية لما كان ينفذ من العقل الباطن لينسكب على الورق بلا حزم مع النص ولا مراجعة للمكتوب ؛ وبريتون منظر هذا التيار الذي اقر " بالتحالف مع الحماقات ، مع الأحلام ، مع المشتتات ، مع المغالاة ، وبكلمة أخرى مع كل ما يناقض المظهر العام للحقيقة " . وكان لهذين الاتجاهين ( في الشعر والفنون التشكيلية ) الأثر الكبير في حركة الأدب والفن ، وأبجدية للفنتازيا المعاصرة التي وصلت في بعض من متصوريها على أنها جنون جالب للمتعة أو متعة متصبرة في الجنون استناداً على أحقية الإنسان في الاستمتاع بجنونه حتى أن الحال إلى أن الفنتازيا هلوسة يقدمها الفنان في لوحته او الشاعر في نصه أو القاص في سرده . ومن تقصي الباحث لحالة الخيال التي يلتجئ إليها ترسينا النتائج على مرفأ حاجة تعبير الإنسان عن اكتشاف جدوى وجوده من جهة ، وحيثيات عيشه اليومي وما يواجهه ويعانيه ويتحاور معه من جهة أخرى . وهي تواصلية خلقية لا يمكن لمخلوق يمتلك الشعور المرهف والإحساس المتأجج تلافيها .
ولقد جنَد الإنسان كافة قواه العقلية من اجل تدارس الظواهر واستخدام الحقائق العلمية المتوافرة لديه كل في زمانه للوصول إلى حقائق أكثر تقدماً وأوفى يقيناً إلا أنه مهما جهدَ في استخدام العقل واعتمد على الحقائق العلمية فان هدا العقل وهاتيك الحقائق تبقى قاصرة عن فهم المحيط الضيق ، فلا تؤدي إلا دوراً ضئيلا في حياتنا اليومية الحميمة ؛ وأن ما نعرفه عن طريق العقل وحده لما هو قليل جداً بالقياس إلى ما نؤمن به أو نفترضه . هي إداً حقيقة الحلم الدي يبقى متواصلاً عبر الأزمنة ؛ والفنتازيا التي تجد لها مبرراً للتواصل مهما توالت خطى المعرفة وأقدمت لامس العلم ..
هي إداً حقيقة استمرارية الأسطورة الإنسانية التي في حاجة إلى نوازع الطمأنينة ، وبواعث الاستقرار
إذا الكتابة أو النثر ونظم النظم ليس شعر والفانتازيا يدخل في عالم اللامعقول قد يلغي الحياة أي يلغي الشعر الذي يرقص على النظم والنثر الذي يرسم الكلمات
وإني بخيالي أعانق الشاعر وأخلق منه حروف عالمي النثري كيف لا وهو من نظم لي عقد وتغزل بي وإني لأنثى أهيم بكلمات شاعري وأملكها ز..أستطيع أن أقول لك أخيرا وأجزم أن الشاعر ينثر الكلمات بينما من ينثر الكلمات لا يستطيع أن ينظم الشعر هكذا تكون المعادلة وإن دخلت عليهما الفنتازيا واللامعقول ستتفكك تلك المعادلة وتكسر القاعدة التي أجزم بأنها القلم والفن الراقي السامي

أتمنى أني كفيت وأفيت ...
خولة
توقيع خولة الراشد
 [gdwl]

المواجــــــهة

إن كل ما نــحتاج إليـــــه بعــد الإسْستعـــانــة بالله

هــو استــخدام قــوَّاتــنــا المُـَـتعـددة الإتــجهات

فــي إســْعـادْ أنفســنا ودَعْــــم من حــولـــنا وحُـسْـن تــوْجــيــه مـشـــاعـــرنـــا
[/gdwl]
خولة الراشد غير متصل   رد مع اقتباس