رد: ((( ... الإنسان ... )))
صادف أني أستمع لمحمد عبد الوهاب , وأنا أقرأ رد الصالح , بأغنية إني رأيتكما
إني رأيتكما شموسًا , وأين أنا من ركابك , أيها الصالح , أو من غبار العاتري
وأين زاجلي من سماهر جزائرية , مطلبها كبد الرمية .
مسكينان أنا والفتى السوري محمد , فيا أخوتي , إقبلونا كمريدين بالتكايا , والزوايا
يا أيها الفحول, فهل يلج الحلبة , إلا فارسها ؟
وهل للقوس إلا باريها .
نحن من خلفكم , أدبًا وقيمة , ورفعة , فاقبلوا فهاهتنا , وضعفنا
حسن ابراهيم سمعون
|