رد: أيها القطبي .. مهداة للشاعر ابراهيم بشوات
ما أتعس النت وما أتعسني!!! تأخرتُ كثيرا والمحترقون بلغوا شأوا من الاحتراق...ستبقى جذوتنا الخضراء إن احترقنا جميعا ليبزغ منا إنسان يصيّر رمادنا أرواحا حرّى تذيب جليد أزمنة البازلت ..وتستمر دورة الإنسان ... سيبقى السمعوني لأنه كبير الخضر في الاحتراق لأنه سفير أسلافنا الأولين وكبير العصبة... سر على بركة الله فإنا لك مخلصون... أبايعك على أن نحترق سويا... لإنك أول المحترقين وآخر الشهداء !!!
|