أخي عادل،
العهد بيننا اللغة وقواعدها، ولو سكتنا، لسمعنا ذات قادم بنظرية التكعيب اللغوي، والتي بدأت إرهاصاتها منذ عهد التحرر والنهوض والثورة حتى على ذواتنا، وعندنا في التراث الشعبي: (خانها ذراعها، قالت سحروني).
أقترح أن يرد كل خطأ على مرتكبه، وأن يسمع صافرة الحكم ويمتثل لها، ولو أمام الآلاف، فالأمر يهم الجميع، وليس فينا من يكبر النصيحة أو يصغر الناصح.
-مجرد رأي-