أنتِ
كم أناسعيد الآن
سيدتى
لقد قرأتِ أشعارى
وبها سعدتِ
كم أنا سعيد
لأنكِ غرتِ !
نعم غرتِ
عندما سألتِ
عن صاحبة الأوصاف
عن ملهمتى
ألم تقرأى عَيْنَى سيدتى ؟
ألم تسمعى صمتى ؟!!
ألم تلحظى بين السطور
أنها أنتِ !!
نعم أنتِ
حبيبتى وملهمتى
نور الأدب (تعليقات الفيسبوك)
|