أديبنا الجميل و المبدع
محمد الصالح الجزائري ،،،
كما جعجعة الليل
التي يمحوها النهار
أو خيوط الشمس الذهبية ،،،
فالحقيقة تعلو و لا يعلى عليها ،،
نص بليغ في دلالاته الراقية
و حبكة تكوينه و اختزال مضمونه
شاسع الفكر و الرؤيا ،،،
فيض بداع لروحك الشاعرة ،،،
الحمصــــــــي