رد: ((( ... شاطئ .. الجرار ... )))
[gdwl]
... كنت أقرأ القصيدة ليلة كتبت ،أقرأها مع أخي الزبير قريب،فهمست له قائلا: قرأتُ كلمة شرفات،ثم شرفتين وبينهما الحزن
فربما كانت الشرفات امتداد الزمن على مساحة الانتظار يترقب منها الشاعر تجلي الملهمة
وربما حين تجلت كانت شرفة روحها تقابل شرفة روحه على بناية الزمن الصاخب ،وفي أعالي السلم الزمني كان الشاعر يخاطبها ،يبوح لها بأسراره،يحكي لها عن مآسيه...
أبدعت سيدي في هذه الباذخة
أخوك إبراهيم بشوات
[/gdwl]
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
أهلا أيهذا القطبي الفاره هوما قرأت أيها العارف بقلب أخيك قراءة فقهت عمق الشاطئ والجرار أجل يا إبراهيم القطب وها التقى الروحان على شرفاتها ، أسعدني ما سكب قلبك الأخضر ياابن البئر
|