أسعدني هذا التعليق منك أستاذة أسماء
بارك الله فيكِ أختاه
شعرت أن هناك من يترقب نشر الأعداد التالية لترجمة هذا العمل الرائع
أرجو أن تعذريني أختي الحبيبة على التأخير في نشر العدد التالي لكثرة المشاغل في الوقت الحالي
لكن أعد أن أواصل النشر في أقرب فرصة بإذن الله
دعواتك
لكِ خالص محبتي ومودتي