........بدون عنوان ....
لازلت متسولا ...
تقتص من جنس النساء .....
تتوارث قسوة جيل من رجال بؤساء .
تهدي كلماتك المنمقة،
بكرم شديد ........ بغدق ........ و بقوة تهديد ....
أتراك تحبني ؟......... أم مجرد ترديد... ؟
لقصائد الحب الكلاسيكية ......
الممتزجة بجبنٍ و تصوف و نبيذ .........
أم أنك متخفٍ وراء ؟.... منفى الكلمات المنافقة
بعيون صنعت من ذعر ......
و بملامح وجل .........
قديس أنت حين أحببتني ............ و مجرد عربيد .
تحب بنهم ،
تقدس حبيبتك ..........لأبعد الحدود..،
تتسلى ..
و تتغنى بحب تبَّنته
سطور من شعر و قصيد ........
أنت الشمس عند المغيب ..
أنت حلقات من لهيب ...
طوّقت نحري.
أنت خلاخل من حديد .
تعثر بها رذاذ شعري ....
أنت دائي .......... أنت قهري ...
عملية قصفٍ .....
سرقت من شوارع غزة ...
أنت عناوين من حنين قاس .....
شوق يعلوه صديد ...
أنت جنون الحب ............ و هوس الخيانة
و لهيب الانتقام .
فأيُّهم أحب ؟
أنت طريق ثلاثية ............
سأتوقف عند نقطة الصفر
فكل رقم بعدها
ينبأ بخطر مدمر ......
نور الأدب (تعليقات الفيسبوك)
|