ربّما هكذا أرادها السمعوني:
لا تجبروني على الركوعْ
ناري لظى لا تحتملْ..
ولئن ركعتُ أمامكمْ
ناري ستبقى تشتعلْ
فإلى متى ستكذّبون؟
وإلى متى ستصدّقون؟
أن الجراح ستندملْ..
أنّ الحياة بدونكم لن تكتملْ
والشبل يبقى دائما
شبلا يفتّش عن أملْ !
يجعله يوما أسدْ..
والصمت مخنوق.. وجِلْ..
في أن يصير صرخةً ،
تمضي لهيبا مشتعلْ ..
في كل ركنٍ نارُها
في كل حسٍ نارها
في كل قلبٍ نارها
أبدا تشعّ وتشتعل
لاتجبروني على الركوعْ
ناري بجوفيَ تشتعلْ..
أعتذر عن هذا التعديل..ربما لا يروق الأخت هلا هههههههه