رد: النهر الذى لا يجف
يا أخوى الحبيبين حسن والصالح
هى خاطرة جاءت إلى تتهادى وما فكرت فى أن اسجلها ولكنى وجدتنى أنساق إلى كتابتها مدفوعا بغير اختيار وأحمدها كثيرا أن جلعتنى أراكما هنا واستمتع بكما هنا أيضا أخوى الحبيبين
أخى حسن لا عليك ولاتتعب بالك كثيرا فأنت وأنا والصالح أكبر من هذا كثيرا ,ولأن تكون فى مؤخرة الأسُود خير من أن تكون فى مقدمة الغنم
أخى الصالح نعم هى ياء تشبه الألف المقصورة ولكنَّا فى مصر تعلمناها هكذا وأعدك أنى أتعلمها منك أخى الحبيب
أسعدتنى جدا مداخلاتكما الراقية الجميلة وهذا الحب الأخوى النادر
لكما كل محبتى وكل تقديرى
|