رد: طرقتُ بابكَ
ابنتي في الله زاهية
ياشاعرة الرّوح التي أبحث عن رَوْحها وريحانها في قصائدها الربانيّة الإنسانية ،لأكتسب منها لضعفي، القوة التي أفتقد ، والضوع الذي أستاف ، إنها الأريج التي تحتاجها أزاهير حياتي التي بدأت تسّاقط أوراقها من غير حياة.
كيف تكون الحياة من دونها .... لست أدري ... لست أدري ؟!
أبوك في الله / عبد المنعم
|