يا الهي دعني ارددها ثانية
تعففت ليت نساء المدينة
يشهرن عفتهن
ولو في الخفاء .. ليت نساء المدينة يشهرن عفتهن ولو في الخفاء .. يبدو لي عزيزي عادل أن المبتغى تواصل مع المدى الذي لا يكون .. لا يستجيب أبدا لأبجديات رجل لا يترنح .. لا يسقط في دوامات الاسئلة المتجمدة .. رائعة القصيدة كروعتك دائما .. تقبل مروري