يتجسدُ جمالُ الرُّوحِ نورًا يخترقُ الواقع َالمرَّ إلى الأملِ المنشودْ ملفوفًا بدمعةِ حزنٍ توقظُ ضميرَ الصَّدِّ والرَّفضِ في قيامِ وحدةِ القلبِ مع الرُّوحِ باتساعِ المنى لينبتَ الزَّهرُ فوقَ السُّهولِ وترقصُ السنابل ُفوقَ سوقِ القمحِ والشمس ُتضيءُ صباحاتِ البيادرِ بجدائلها الذهبية.
بقلم
زاهية بنت البحر