أخي الرائع الاستاذ نزار ب الزين .. ما سمعته عن قصص الهجرة نعايشه يوميا .. نعم البلاد العربية مقبرة لاحلام ابنائها ليكون الرحيل نحو المجهول فثمة من يصل و كثير يفنى قبل الشاطئ ..
أعتز برأيك كثيرا و بشهادتك الغالية في كتابتي و انا ممتن لهذا الدعم المتواصل
دمت في كل الخير
مع الود الدائم