هيئة فيض الخاطر قسم " كلمات " خريجة تربية من الجامعة الاسلامية بغزة تكتب الخاطرة والقصة القصيرة
ابن الوز عوام !
أثارت جلبة الصغار وصراخهم في الخارج غضبة وقد تحلقوا يلعبون (البنانير )*
لمح صغيره بينهم فناداه غاضبا موبخا كيف تترك المحل ألا ترى الزبائن ؟
أخرج الصغير من جيبه بضع قروش مبتسما أنا لم أكن ألعب يا أبي كنت أبيعهم (البنانير ) التي يخسرونها !
عروبة شنكان - أديبة قاصّة ومحاورة - نائب رئيس مجلس الحكماء - رئيسة هيئة فيض الخاطر، الرسائل الأدبية ، شؤون الأعضاء والشكاوى المقدمة للمجلس - مجلس التعارف
رد: ابن الوز عوام !
ذكي هذا الطفل ،،يستمتع بطفولته ويقوم بواجبه على أكمل وجه
البنانير في حلب نسميها الكلال دوائر زجاجية داخلها ألون احمر واصفر وأخضر
ساحات الشوارع والحدائق اليوم تلعب بالشظايا والرصاص
تحيتي
هيئة فيض الخاطر قسم " كلمات " خريجة تربية من الجامعة الاسلامية بغزة تكتب الخاطرة والقصة القصيرة
رد: ابن الوز عوام !
اقتباس
عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ]
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة arouba shankan
ذكي هذا الطفل ،،يستمتع بطفولته ويقوم بواجبه على أكمل وجه
البنانير في حلب نسميها الكلال دوائر زجاجية داخلها ألون احمر واصفر وأخضر
ساحات الشوارع والحدائق اليوم تلعب بالشظايا والرصاص
تحيتي
صحيح أستاذة عروبة لهم الله صغارا ما عرفوا كيف يمارسون شيئا من طفولتهم
وسط كل هذه الوحشية والقسوة
تقديري لمرورك الجميل
عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ]
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة وسام أحمد
أثارت جلبة الصغار وصراخهم في الخارج غضبة وقد تحلقوا يلعبون (البنانير )*
لمح صغيره بينهم فناداه غاضبا موبخا كيف تترك المحل ألا ترى الزبائن ؟
أخرج الصغير من جيبه بضع قروش مبتسما أنا لم أكن ألعب يا أبي كنت أبيعهم (البنانير ) التي يخسرونها !
البنانير = هي بلورات زجاجية صغيرة يلعب بها الصغار
=========================
** الاديبة الراقية وسام..
فعلا ابن الوز عوام.. لابد وان والده اقام حفلة فرح خاصة .. لانه كما اراده كان !!
ابنتي الراقية وسام أديبة الجيل:
بأيدينا نصوغ الأشياء حولنا، فإما نزيدها ألقاً وحركة حياة ،وإما نُشوِّه جمالها ونقتل إصباحات فجرها.
قال الرسول صلى الله عليه وسلم:فأبواه إما يُهودانه أو يُنصرانه أويُمجسانه كما تُنتج البهيمة بهيمة جمعاء.
وكل الحب لك،ونبقى مع طيب الحديث.