التسجيل قائمة الأعضاء اجعل كافة الأقسام مقروءة



 
القدس لنا - سننتصر
عدد مرات النقر : 138,644
عدد  مرات الظهور : 163,003,547

اهداءات نور الأدب

العودة   منتديات نور الأدب > جمهوريات نور الأدب > جمهوريات الأدباء الخاصة > مدينة د. منذر أبو شعر
مدينة د. منذر أبو شعر خاصة بكتابات وإبداعات الدكتور منذر أبو شعر

إضافة رد
 
أدوات الموضوع
قديم 08 / 09 / 2012, 37 : 01 PM   رقم المشاركة : [1]
د. منذر أبوشعر
محقق، مؤلف، أديب وقاص

 الصورة الرمزية د. منذر أبوشعر
 





د. منذر أبوشعر has a reputation beyond reputeد. منذر أبوشعر has a reputation beyond reputeد. منذر أبوشعر has a reputation beyond reputeد. منذر أبوشعر has a reputation beyond reputeد. منذر أبوشعر has a reputation beyond reputeد. منذر أبوشعر has a reputation beyond reputeد. منذر أبوشعر has a reputation beyond reputeد. منذر أبوشعر has a reputation beyond reputeد. منذر أبوشعر has a reputation beyond reputeد. منذر أبوشعر has a reputation beyond reputeد. منذر أبوشعر has a reputation beyond repute

بيانات موقعي

اصدار المنتدى: سوريا

حكاية خليل قنواتي

1

هذه أوراق مبعثرة من ذاكرتي ، ضممتها لأصوغ منها حكايتي! ولا أعرف من أين أبدأ ! أمن الماضي البعيد ، أم من الماضي القريب ، أم من اللحظة التي أنا فيها ؟!
إنني أعتقد جازما أن لايهم تحديد الزمن في مثل قصتي ،وإنما المهم وقْع الحدث ومبلغ أثره على تفاصيل حياتي !
اسمي خليل قنواتي . ولدتُ في مدينة القنيطرة ، أمّ محافظة الجولان في سورية ، قبل ستين عاما ، لأب بسيط ، يعمل باللبّاد والصوف، وأم مصرية تعمل في بيع الأقمشة للقرى! تعرّف أبي على جدي ، والد أمي ، في فلسطين ، أثناء خدمته في الجيش الإنكليزي ! ولما دعاه إلى زيارته إلى ميت العامل ، إحدى قرى مركز كفرالشيخ بمحافظة الغربية بمصر، كان زواجه الغريب بوالدتي ! فأمي كانت متزوجة وعندها ثلاث بنات! ولاتزال على عصمة رجلها ! وعلمتُ ، فيما بعد، أن أبي إنما زلزله فتنةُ سحر سواد عينيها،وملاءةُ جسدها ، وعذوبة لهجتها الصعيدية المميزة، متحدثا بفخار عن كرم أهل مصروطيبتهم! وأنه لما فاتحها برغبته في الارتباط بها ،أبت ،في البدء، برفض عنيف ! لكنها أذعنت ، على أن يكون ذلك خلسة،دون علم أحد ! وفي يوم ماطر ،من أيام شباط ،كان خروجهما من مصر ، تاركة أخواتي ، وكن صغيرات، في بيت جدي،لتظل طوال عمرها تبكي عليهن حرقة وألما وقتما تتحدث عنهن ، وتلوم جنونها كيف تهوّرت وفعلت ذلك !
وكانت أمي ،هي الرأس في البيت ، ورغم تصنّعها القسوة والشدة ، إلا أنها كانت تحمل قلبا كسيرا ، لا يعرف أحدٌ ذلك غيري ! فكثيرا ما شاهدتها تبكي بمرارة وبصمت، وعندما أقترب منها وأسألها،تقول لي: يا خليل ! عندك ثلاثُ أخواتٍ في مصر ! وصيتي لك ، عندما تكبر أن تذهب إليهن وتعتذر عني لهن .. هن ياحبة عيني كومةُ لحم ! تركتهن كومةَ لحم ! أنا المجنونة ! أنا ( خضرة ) أمك المجنونة ! (وتتابع بشرود) أحببت عيون أبيك الملونة وتركتُ ورائي كومة اللحم ! (وتلطم وجهها بعنف ) يا (خضرة ) عملتِ أيه في نفسك ؟! عملتِ أيه ؟! ثم تبكي بصوت عال حتى تكاد تختنق ،وهي تُقَبّل صورهن بحنان كبير !
وللحق ، فقد كنت مدللا عندها ! أطلب ما أريد بلا حساب ! وأسرق من كدّها أيضا بلا حساب ! وكم حاولتْ معي أن أكون طالبا مجدّا أو شابّا ملتزما بسلوكيات الدين ، إنما دونما جدوى! فأنا لم أتعلم إلا للمرحلة الابتدائية بمنتهى الصعوبة ، وغاية التعسر ! وأدمنتُ شرب الدخان في مراحل دراستي الأولى ! وكم بكت أمي ومنعتْ عني المصروف دون فائدة ! ولمّا يئستْ من صلاحي قالت لي :اذهب واشتري لي علبة سجائر، من نفس النوع الذي تتزهرمه !
ولما اشتريتها قالت لي : هذه العلبة معي ، وسأعطيك منها كل يوم ثلاثا ، شرط أن توعدني ألا تدخن غيرها !
فأقسمتُ كاذبا ، ولم ألتزم أبدا بأيماني المغلظة ، بل أنني استمرأتُ الكذب من ذلك اليوم ! كما استمرأتُ تصنّع البكاء لأصل إلى ما أبغيه !
كان كل شئ سهلا ومتاحا وعلى غاية اليسر والبساطة .. وهذه هي الدنيا :طعام ، وملابس ، وسجائر ، وتزجية الوقت في الضحك ولعب الشدّة ، والكلام عن أخبار الممثلات، وغيبة أهل البلد ، والحديث عن آخر بضائع محل عطاء الله فريج للملبوسات في سوق الحميدية بدمشق ، وسماع أغاني عبد الحليم حافظ وأم كلثوم و(تلطيش ) البنات.. إنما بأدب! فنحن نعرف أسر كل البنات بلا استثناء !.
ولما كبرتُ ، لم تكن علاقتي بأبي تسير على خطى جيدة ! ماتت أمي ، منذ عام ،وصرتُ مسؤولا عن أبي ! توظفتُ سائقا في سلك الأمن ، وأدمنتُ الشراب وسهر الليل ، بالمجان ! ولأعترف بحسرة أنني ضربتُ أبي مرارا !
نعم ،كنتُ أكره ضعفه واستجداءه المستمر لشفقة الآخرين ! بل أكره بقاءه ورحيلَ أمي ! بل أكره فقره و( دروشته ) وذلّه ! بل أكره وجوده ! كان عليّ احتمال ثقل فقدانه السمع وفقدانه مظاهر العزّ التي أعشقها بكّلي ، وأرضى بسكنه معي، بالإكراه ،لأنه أبي! وعندما سمعت قول الله:(وقضى ربك ألا تعبدوا إلا إياه ، وبالوالدين إحسانا، أما يبلغن عندك الكبر أحدهما أو كلاهما ، فلا تقل لهما أف ، ولا تنهرهما ، وقل لهما قولا كريما ) صُدمت من نفسي ! ولأول مرة أرى بعين غير التي ولدت فيها ! فأخذتُ حذائي ، بشبه هستريا، ولطمتُ به خدي ورأسي وجسمي كله بمنتهى القسوة ، وأنا أبكي بكاء مرّا، حتى أحسستُ أنني سأموت ببطء ! بل لابد أن أموتَ الساعة !
كنت وقتها إعصار جنون ! وزلزالا مدمرا ! لا أشعر بشيء إلا بالجنون المطبق والزلزال العارم الذي يعتريني ! ودخلتُ إلى المطبخ ، وأشعلتُ في نفسي النار، وأنا أردد :لا يستحق الكلب السلوقي إلا النار! أنا الكلب الحقير !
كان أبي في غرفته ، غير عارف بما يجري معي ، لضعف سمعه ولحبه الشديد للنوم ! وكنتُ أردد دائما في نفسي عندما آتي وأجده غارقا في النوم: نوم الظالمين عبادة ! إن شاء الله نومة دون استيقاظ !
لكنني رأيته أمامي فجأة وهو يصرخ : ماذا تفعل بنفسك يا شقي ؟!
وفتح باب المنزل وهو يصيح :ياجيران ! الحقوني ! ابني خليل ! ياعالم !
ياناس ! ابني خليل !
وغبتُ عن الوعي !
ولما فتحتُ عيني ، وجدتُ الشرطة وجمهرة من الجيران ، وأبي مبهوتا حائرا ، فقلتُ ، وأنا ألحظ الضماد على أغلب جسمي : خير يا جماعة ! خير! خير !
:- الحمد على سلامتك ! لكن لابد من بعض الإجراءات البسيطة !
:- إجراءات ؟!
:- نعم ! أنت حاولت الانتحار !
وأخذتني العزة بالإثم :- وما دخلكم فيّ ! أنا لم أؤذ أحدا ! أنا حر في نفسي!
:- سيد خليل ! محاولة الانتحار يعاقب عليها الله والقانون ! الدنيا ليست سداح مداح !
:- يدك وما تعطيك ! اذهبوا وبلّطوا البحر ! وإذا لم تعرفوني فأنا خليل قنواتي زميلكم في سلك الأمن!
:- في سلك الأمن ؟! هذه مخالفة أخرى ! يجب نقلك إلى المشفى العسكري حالا !
:- يا حبيبي أنت مصرّ ألا تعرف من هو خليل قنواتي ! وكما هو واضح، يبدو أنك تحب الخدمة في الأماكن النائية ، أو أنك تحب الراحة في منزلك مبكرا! احمد ربك أنني عاجز الآن ، وإلا رأيت ما لا يسرك ! ووقتها كنتَ ستتعرّف عليّ بالضبط !
** ** **
2

ثم تزوجتُ !
وقلتُ سأبدأ صفحة جديدة !
فالماضي كله أخطاء وأحلام مراهقة ، ونزق وجنون وطيش لا معنى له!
وأقسمتُ ، في لحظة صدق ، أنني سأترك المشروب ،وٍأبدأ بتغيير قشرة كل الرفاق الذين لازمتهم على امتداد عمري، مستبدلا بكل الجهالات التي عرفتها دربا صافيا جديدا !
نعم ! أنا سأولد من جديد ! وليس خطأ السلوك عيبا ، إنما العيب كل العيب ، في تمادي الاستمرار فيه ! واغتسلتُ ، وبكيتُ كما لم أبك من قبل ! وشعرتُ أنني قريب من الله ! ورفعتُ يدي واستغفرتُ لأمي ولأبي ، متمنيا من كل قلبي أن لو كانا معي،لأطلب منهما غفران إساءاتي وكل أخطائي القاتلة معهما !
** ** **
3

ثم رُزقت بخالدة ، ولا ادري لماذا اخترتُ لها هذا الاسم غير المتداول في بيئتي وناسي !
كانت جميلة في عينيّ وفي عينيّ كل من يراها ! بل كانت غاية في الجمال ! وجه مورّد الخدين ، وفم صغير مبتسم دائما ، وعينان ليليتان تغفو الدنى في محجريهما ، وشعر جعد الأعالي يذكرك بهامة النخيل وشموخ قدّه ، ويدان بيضاوتان ! كانت سكرا، بل عسلا ، بل حلاوة ! بل هي ذلك كله! بل هي أكثر! وأحببتها من الأعماق ،أحببتها كثيرا ! وازددت حبا لأمها لأنها أنجبتْها لي !
وكنتُ أرقب طلتها في كل وقت ، وأعد الأيام لتكبر! بل أنني ملأتُ البيت ألعابا وملابس ملونة كثيرة ، حبا بها ! وكثيرا ما قرصتُ خدها وأنا أقول لها : يا ( درصانة ) أنت الأكابر بنت النّور! والله سأرفع رأسي بك !
وأحملها عاليا ، وهي تبكي ، وأمها تصيح :- خليل حرام .. حرام عليك !
( وتمط صوتها ) خلي ي ي ل ! خلييييل ! والله حرام !
وأضحك من قلبي وأنا مبتهج ! لكن خالدة وقتما كبرتْ قليلا ، وصارت في سنواتها الأربع ، اختلفتْ كثيرا:
تحدّد نطقها،وكأنها اكتفتْ بما تعلّمَتْه في سنواتها الأولى! كما اختفى حضورُها وإدراكها ، وانسحب منها، بالتالي ، بريقها و جميل ( شقاوتها )!
وصرختُ بانزعاج ، وأنا أنظر إلى شارد ليل عينيها:- أبدا ! .. هذه ليست حبوبتي خالدة ! أنا أقسم أنها واحدة أخرى .. انظري ! انظري ! إنها واحدة غيرها !
:- يا حبيبي ..هذه عين ! والله عين !
:- عين أو غير عين ! هذه ليست ابنتي ! ( ثم وأنا أمسح على رأسها بحنان بالتْ عليّ ، فقلت بأسى) ياعيوني! تتبولين على نفسك أيضا! أنت في حضن أبوك ! لا تخافي ! لا تخافي ! (ونظرتُ إلى أمها باندهاش ) حتى طلب الذهاب إلى الحمّام نسيَتِْه ! أستغفر الله العلي العظيم ! لا حول ولاقوة إلا بالله.
** ** **
4

وأخذتُ خالدة إلى أطباء كثر ، وكلهم قالوا لي : هذا مرض يحتاج صبرا ودراية خاصة ، وأسموه لي (autism) أو ( التوحّد ) ! وأن الدماغ له فِصّان ، أحدهما يتحكم بالمدركات الذهنية غير المادية ، والآخر يتحكم بالمدركات المادية الملموسة ، رابطا بينهما كما الجسر الكهربائي . فإن زادت قوة الدفع الكهربائي في هذا الجسرلأحد الفصين ، أو نقصت ، كان التوحّد !
وصرخت :- كل هذا لاعلاقة لي به ! وأعرف فقط أن هذه الطفلة البريئة تحتاج إلى علاج ما !
:- ما في اليد حيلة ! قلت لك: دواؤها الصبر والمتابعة وانتظاريقين الفرج !
:- خذ عيني يا دكتور ! خذ روحي !
:- الصبر .. الصبر يا سيد خليل !
:- لكنها يا دكتور طفلة ! ( ورفعت رأسي إلى السقف ) يارب ! عاقبني أنا
واتركْ طفلتي ! أنا المجرم الشقي وليستْ هي !
:- هدئ نفسك ! هدئ نفسك !
:- صنع العلم كل شئ ! فهل عجز عن دواء ابنتي ؟!
(وصرختُ باحتجاج)هل هذه دعوة أمي وأبي وكل الذين آذيتهم ذات يوم ؟!
لقد اتهمتُ مرارا،بل مئات المرات، أناسا أبرياء ! وسخرتُ من ضعف الناس وخوفهم الشديد من رجال الأمن ! وذات مرة اتهمتُ صاحب البقالة في الحي أنه شاذّ جنسيا ! وجرجرته إلى المخفر بتهمة الاعتداء على أطفال الحي ! فقط لأنه طالبني بتسديد حسابه المتأخر! ولما اضطر إلى إغلاق محله ، بسبب وشايتي الكاذبة ، قال لي بحرقة :- تراها إن شاء الله في أولادك يا خليل! وهذه هي ابنتي يا أبو محجوب ! فهل هذا هو انتقامك ؟! أخبروني :أين أبو محجوب ، صاحب البقالة ،كي يأتي إليّ فأقبّل قدميه وأجعله يدعس على رقبتي ؟! أين هو لأجعله يشتفي مني بالطريقة التي يريدها ويترك إليّ ابنتي ؟!
** ** **
5

ثم ذهبتُ إلى جميع مشايخ سورية،من أقصى الجنوب إلى أقصى الشمال ، وزرتُ كافة أضرحة الأولياء وأهلَ الله ،بل زرتُ قديسي النصارى، وأحبارَ اليهود ومدعي السحر والشعوذة والدجل،وكلهم قال لي، بعد جلساتٍ طوال ، واستنزافِ مالٍ وآمالٍ عراض : مرض ابنتك دواؤه ليس عندنا..الله هو وحده الشافي ،مقدر الأكوان ، لا إله غيره ، يسمع ويجيب وهو الرحيم الكريم . ومع قناعاتي شبه المتكسرة ،أن ذلك صحيح كل الصحة ،إلا أنه لم يبق في ذهني من جميع ذلك ، سوى حديث شيخ مسجد الحي ،وكنتُ قد سألته عن أيّ طريق أسلكه ،أو أيّ درب أمشي فيه ،وكانت معي خالدة ،وأنا أبكي بين يديه بمرارة، نادبا حظي وحالي! وإن صرت موقنا في أعماقي، أنني غريق أتعلّق بقشة !
قال لي :الحل في الأصل عندك! أنتَ سألتَ كما أخبرتني أهلَ الاختصاصِ ، وجميعهم دلّك على صدق الصبروقناعة برد اليقين! وبرأيي يجب أن تحمد ربك أن عادل الجزاء كان أرضيا !
فبكيتُ بصوت عال ..وما زلتُ حتى هذه اللحظة أبكي ، وربما سأظل أبكي طويلا طويلا .

نور الأدب (تعليقات الفيسبوك)
توقيع د. منذر أبوشعر
 تفضل بزيارتي على موقعي الشخصي

http://drmonther.com

التعديل الأخير تم بواسطة د. منذر أبوشعر ; 25 / 02 / 2013 الساعة 28 : 03 AM.
د. منذر أبوشعر غير متصل   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
جنين, حكاية, قنواتي


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
قلب جميل / إهداء للأستاذة هناء جميل مرفت محمد فايد فضاءات الزاجل والنبطي والشعبي 2 17 / 03 / 2014 20 : 05 PM
حكاية الشاعر أم حكاية الرحى ..؟ حسن ابراهيم سمعون قصيدة للنقد والدراسة 13 21 / 02 / 2013 25 : 10 PM
((( حكاية الشاعر ، أم حكاية الرحى ..؟))) للشاعر الناقد حسن إبراهيم سمعون عادل سلطاني نقد أدبي 0 09 / 04 / 2012 44 : 04 PM
أبثين إنك قد ملكت فأسجحي.جميل بن عبد الله بن معمر- جميل بثينة نصيرة تختوخ شعراء الإسلام والعصر الأموي 2 12 / 08 / 2008 56 : 03 PM
حكاية جدي حسين خلف موسى الـقصـة القصيرة وق.ق.ج. 2 13 / 02 / 2008 18 : 12 AM


الساعة الآن 27 : 08 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Tranz By Almuhajir *:*:* تطوير ضيف المهاجر
Ads Organizer 3.0.3 by Analytics - Distance Education

الآراء المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الإدارة وتمثل رأي كاتبها فقط
جميع حقوق النشر والتوزيع محفوظة لمؤسسة نور الأدب والأديبة هدى نورالدين الخطيب © ®
لا يجوز نشر أو نسخ أي من المواد الواردة في الموقع دون إذن من الأديبة هدى الخطيب
مؤسسة نور الأدب مؤسسة دولية غير ربحية مرخصة وفقاً لقوانين المؤسسات الدولية غير الربحية

خدمة Rss ||  خدمة Rss2 || أرشيف المنتدى "خريطة المنتدى" || خريطة المنتدى للمواضيع || أقسام المنتدى

|