رد: أنا،، وصديقي الفيلسوف
كم تعجبت من صديقي الفيلسوف، عندما اصر على أن منزلي مملوء ضجة
رغم وحدتي، همس باسما، صوتك، وبتفكيرك، وسعيك للبحث، والتعلم
خطواتك جيئة وذهابا، بسمتك، ضحكتك، رشف فنجان قهوتك، حديث ذكرياتك
وفوضى حواس منشغلة بتدوين كل صغيرة شارده أو كبيرة مؤثرة
يالشغب منزلي عندما أكون وحيده
|