رد: أيها الفتى الأندلسي..
أقف مشدوها أمام هذاالفتى الأندلسي .. حائرا أمام الوصف الدقيق الذي جعلني أعود بذاكرتي إلى العزيز "خوان" و ونحن نتبادل الحديث في ساحة الفدان الشهيرة .. خوان أندلسي قح وأخته "أنا" كذلك .. كل ما فيهما يعبق بأريج "كوسطا ديلصول" ( ساحل الشمس ) و"كوسطا برافا" .. عشت لحظات حالمة في أندلسيا فجاءت هذه الخاطرة لتهزني بعنف و تهز ذاكرتي وكأنني كنت في يوم ما أندلسيا أضاهي أهلها حركة وحديثا ..
أختي الكريمة .. حديثك فقط عن هذاالأندلسي .. روعة .. أما ما تبقى من الخاطرة فيفوقه سحرا ورونقا ..
سلم يراعك المتدفق دوما .
|