تخاطر
تخاطر
كانت تنام وتترك الباب مفتوحا إن رجع إليها ليلا ، وفي النهار تبقى تناظر الباب حتى لا تتأخر إن هو قرع الجرس .
مرت سنون ، عاد إليها مثقلا بأمراض من بلاد البرد البعيدة ،
سألَتْه ؛ فأجاب بأنه لم يغلق الباب يوما بانتظار زيارتها التي وعدته بها عيناها قبل مغادرته !
فاطمه البشر
نور الأدب (تعليقات الفيسبوك)
|