[د. منذر أبوشعر]

هدب العين ، الراحل الباقي الأستاذ طلعت سقيرق
يا أملا ( واقعا ) .
من ثمارهم تعرفونهم .
ومن ثمار دفاتر _ مضى عليها عمر _ عرفتك ( يقينا ) أكثر ، فأحببتك أكثر ، وأنا أعيش برفقتك جانبا مشرقا مطمئنا ، فأحس أنك مارد حقيقي ، يحتوي بفطنة وزَكن أعاصير كل إحباط ، ويشكِلها قدرة تتكيف مع كل غد آت .
يا أنت .. يا حبيبا ( قديما / جديدا ) تشكَلت _ ولا زلت _ ألقا وشعاع عمر روح .
ستبقى كما كنت، وكما أحببت .. ووصفك بالذكاء العبقري ، وقدرتك على التحليل الجاد ، والتنظيم المتأني ، والعلم الصحيح القديم الحديث ،ومسالكك في شائك دروب رحاب الأدب والفن ، (فلك باع طويل في آفاق نغم الطرب الجاد )، وحذقك بدراية لأساليب النقد والمقال السياسي ، صفة أولى تتبادر إلى من يقرأ سفر أوراقك . ولن نقل بعد اليوم _ وأنا جازم _ إن ذلك زمن مضى ، وأن اليوم وطء ليل امرئ القيس ( يردف أعجازا ويطأ بثقل منسم ) ، أو سهاد نابغة ذبيان ( سهاد وأرق وتعب ومرض ) .. فالجذوة التي وضعتها معلما ، لن تنطفئ ( مرخ أصل وار ) .. والأمل لن يكبو ، وما فقدنا بعدك أبدا عين اليقين .
الله معك .. يثيبك ، ويكافئ أيوب صبرك ، وينهر نهارسابق عزمك .ونبقى نحن بعطر رفقتك ، وتبقى أنت متمما رجالات قوة عزم تاريخ. أمة .
رحمك الله رحمة واسعة ، وأنََََََا لله وإنا له راجعون.

[ميساء البشيتي]

ما أجمل ما قرأت هنا
ربما نحن سبقناك بمعرفة الأستاذ الغالي طلعت سقيرق
لكنك وبكل تأكيد سبقتنا في سبر أغواره والبحث جلياً في درر مكنوناته
ذهب وهذا حال جميع البشر لكن ما أبقاه لنا من قناديل مضاءة
ستضىء الكثير من دروب العتمة وسيبقى في القلب والعقل والوجدان
خالداً حياً منتعشاً في ذاكرة أبت أن تستسلم لفقده ورحيله
شكرا على هذا الحجم الكبير من الوفاء وأنت بكل صدق قلم مميز وإنسان
أكثر نبلاً وتميزاً مما تخيلت وسعيدة جداً أنك بيننا الأديب العزيز د. منذر ابو شعر .

[نصيرة تختوخ]

[align=center][table1="width:95%;"][cell="filter:;"][align=center]بوح صادق وشفاف يؤكد أن من أبدع وأجاد ومن فاض إحساسه على الورق بصدق يبقى ويخلده أدبه.
تحيتي لك و تقديري . منذر ورحم الله الشاعر والأديب طلعت سقيرق.[/align][/cell][/table1][/align]

[علاء زايد فارس]

أستاذ منذر
أحببت هذا الرجل دون أن أراه
رأيت فكره هنا، وحرفه الراقي، وابتسامته البريئة، وتواضعه الجميل...
كان ولا زال مميزاً بأدبه وأخلاقه
لقد حفر مسيرته في الصخر بالصبر والعطاء والإخلاص ومضى بعد أن ترك لنا الميراث الحقيقي
ميراث أهل العلم
وأهل القضية العادلة
ميراث الأدباء والكتاب والمفكرين العظام
فجزاه الله عنا كل خير
وأثابه في الآخرة،
فما عند الله خير وأبقى من الأوسمة والنياشين والأموال

شكراً أستاذي الفاضل
بارك الله فيك

[رأفت العزي]

كان ذلك أول لقاء معه فقلت :

(( سيدي الفاضل واستاذي الرائع

لو كنت أمامي لقلت لك بالعامية الفلسطينية :
" أوفففففففففف . الله يبارك فيك .. وما شاء الله عليك يا زلمه ..
شو أنت نهر ما بتخلص ميته ؟!
طيب أنا وين قضيت هالعمر ؟؟!
والله بين الصحف والمقالات السياسية والتحليلات الهمايونية وقراءة التاريخ
والكتب الدينية .. وبس بيني وبينك والله لا قرأت شعر ولا أدب .. تصور .. اني
مؤخرا قرأت أكم قصيدة للمشهورين المرحومين .. في حد فوق الستين بسته
بيعمل عملتي ..؟!

طيب أخبرك أكثر ,, والله العظيم إني هاي أول مرة أقرأ إسمك .. لا تقول جهل
ولا فشل ولا عدم مبالاة .. لكن في شيئ غلط ! في شيئ له علاقة بالإعلام أو الإعلان
معقول كل هذا الإنتاج بل الغزارة و واحد قارئ مثلي وعلى مدى عشرات السنين
لم أصادف ماأقرأه لك .. أكيد في شيئ غلط .. لكن وين ..؟ فيّ أنا شخصيا .. بجيلي
ولا بشيئ آخر لست أدري ! مش حرام ولادنا وأحفادنا ما يتعلموا او يتثقفوا على
هذه الثقافة ... بجدّ طلع خلقي والله وشعرت بمرارة وغيظ !
هذا اللي في بالي ومش كاتب حتى اقول لك كلام مديح انت أكبر منه .))



هذا كان ردي الأول على شهيد فلسطين والأدب وبعد انتسابي للمنتدى بعدة ايام
وقد بررت عاميتي بأني أكتب كذا عندما أكون في حالة وجد !
الأديب الرائع منذر
شكرا لك أستاذي الفاضل على هذه المشاعر الصادقة التي هي من شيم الأوفياء
تحيتي احترامي محبتي

[حسن الحاجبي]

بوركت سيدي وبورك بوحك الر اقي
صدقت الفاضلة ميساء البشيتي حين قالت إنك خير من سبر أغوار المرحوم الغالي
قلمك مغموس في مداد الوفاء أيها الأديب الرائع , فنعم البوح بوحك
دمت ودام لك الإبداع

[د. منذر أبوشعر]

الأستاذ حسن الحاجبي :
جزيل الشكر لك لتجسيدك معنى الوفاء ، فمعك تكبر كل المعاني النبيلة التي نأمل تحقيقها ونرجوها في كل تفاصيل حياتنا .
وكل الخير لك ، ومعك تكبرعزيمة أمل غد .