[عادل سلطاني]

-6
زَيَّفُوا الْوَحْمَ فِي عُيُونِ الصَّبَايَا
زَيَّفُوا الْـحُبَّ فِي صُرَاخِ الْوِلَادَهْ
زَيَّفُوا الْـحُزْنَ فِي ابْتِسَامَاتِ طِفْلٍ
زَيَفُوا الصَّبْرَ وَالشَّقَا وَالسَّعَادَهْ
زَيَّفُوا الْوَعْيَ وَاسْتَعَانُوا بـِحِبْرٍ
يَرْهَنُ الْـجِيلَ فِي مُتُونِ الْوِسَادَهْ
زَيَفُوا النَّصْرَ فِي الْـمَوَاثِيقِ حَتَّى
صَارَ نَصْرًا تَـحَارُ فِيهِ الشَّهَادَهْ
زَيَفُوا الزَّيْفَ فِي الْقُلُوبِ وَلَمَّا
صَارَ صِدْقًا تَفَرَّغُوا لِلْعِبَادَهْ
6-
ⵔⴻⵢⵢⴸⴻⵏ ⴰⵏⴰⵝⵉ ⴳ ⵉⵀⵉⵟⵟⴰⵡⵉⵏ ⴻⵏ ⵜⵇⵉⵢⵢⴰⵕⵉⵏ
ⵔⴻⵢⵢⴸⴻⵏ ⴰⵏⴰⵝⵉ ⴳ ⵉⵀⵉⵟⵟⴰⵡⵉⵏ ⴻⵏ ⵜⵇⵉⵢⵢⴰⵕⵉⵏ
ⵔⴻⵢⵢⴸⴻⵏ ⴰⵛⵀⴰⵍ ⴳ ⵓⵛⵛⴻⵔⵖⴻⵝ ⵏ ⵓⵍⵓⵍⵉ
ⵔⴻⵢⵢⴸⴻⵏ ⴰⴽⴻⵙⴷⴻⵏ ⴳ ⵉⵀⴰⴹⵚⵉⵡⵉⵏ ⵏ ⵓⵎⴻⵜⵜⵛⵓⴽ
ⵔⴻⵢⵢⴸⴻⵏ ⴰⵔⵢⴰⵙ ⴻⵜⵜⵏⴻⵣⴳⵎⴻⵜ ⴻⴸ ⵡⴰⵡⵔⴰⵎ
ⵔⴻⵢⵢⴸⴻⵏ ⴰⵍⵍⵉ ⵡⴻⵙⵖⵢⵍⴻⵏ ⴻⵙⵜⴻⵙⵎⵓⵇⴻⵝ
ⵀⴻⴽⵔⴻⴼⴼ ⵀⴰⵙⵓⵜⴰ ⴻⴼ ⵜⵉⵡⴰⵡⵉⵏ ⵏ ⵓⵙⴰⵎⵓ
ⵔⴻⵢⵢⴸⴻⵏ ⴰⵔⵏⴰⵢ ⴳ ⵉⵀⵙⴰⵇⵇⵏⵉⵡⵉⵏ ⴰⵍⴷⵉ
ⵢⴻⵝⵏⴰ ⴸⴰⵔⵏⴰⵢ ⵀⴻⵏⴱⴰⵃⵔ ⴸⵉⵙ ⵀⵓⵏⵖⴰ ⴳ ⵓⴱⵔⵉⴸ ⵏ ⵓⵃⴻⵍⵍⴰⵇ
ⵔⴻⵢⵢⴸⴻⵏ ⴰⵔⵢⴰⴸ ⴻⴳⴳ ⵓⵍⴰⵡⴻⵏ ⵡⴻⵙⴳⵉ
ⵢⴻⵝⵏⴰ ⵜⵜⴰⵛⵛⴼⴼⴰⵢⴻⵝ ⴻⵇⵇⵉⵎⴻⵏ ⵉⵀⵥⴰⵍⵍⵉⵜⵜ

رِيّْذِنْ آنَاثِي ڤِ يهِيطَّاوِينْ اِنْ تْقِيَّارِينْ
رِيّْذِنْ آشْهَالْ ڤُ وشِّرْغِثْ نُ ولُولِي
رِيّْذِنْ آكِسْدِنْ ڤِ يهَاضْصِيوِينْ نُ ومِتّْشُوكْ
رِيّْذِنْ آرْيَاسْ اِتّْنِزْڤْمِتْ اِذْ وَآوْرَامْ
رِيّْذِنْ آلِّي وِسْتِغْيِلِنْ اِسْتِسْمُوقِثْ
هِكْرِفّْ هَاسُوتَا اِفْ تِيوَاوِينْ نُ وسَامُو
رِيّْذِنْ آرْنَايْ ڤِ يهْسَقّْنِيوِينْ آلْدِي
يِثْنَا ذَآرْنَايْ هِنْبَحْرْ ذِيسْ هُونْغَا ڤُ وبْرِيذْ نُ وحِلَّاقْ
رِيّْذِنْ آرْيَاذْ اِڤُّ ولُاوِنْ وِسْڤِ
يِثْنَا تَّاشّْفَّايِثْ اِقِّيمِنْ اِيهْژَالِّيتّْ

[محمد الصالح الجزائري]

نصّ قوي جدا عميق أخي النّحات ويستحقّ لمستك الحانية..فشكرا يا ابن جدّتي المتفرّد بالجمال!! مودتي..

[عادل سلطاني]

شكرا على ردك الراقي دائما سعيد بلمستك الدافئة ياابن الجدة الملكة الجراوية يامن تحتضن خربشات أخيك مع وافر المودة والتقدير جراوينا الرائع محمد الصالح الجزائري

تحياتي