[Arouba Shankan]

حدث

تبددت مشاعِرُ القلق والانتظار عِندما مرَّ بِها عاطف ذات مساءٍ لِيطلُب مِنها الاستعداد للسفر نهائياً بعد استكمال كافة الأوراق المطلوبة.. في اليوم المُحدد غادر الزوجان بِكُل تفاؤل واطمئنان.. سيكون كُل شيءٍ على مايُرام، الهجرة كانت حُلمهما الورديّ، ما إن وصلا المطار حتى شعرت رغداء بدوارٍ أفقدها توازنها
وسط زحمة المسافرين ودموع المودعين، حملها زوجها عائداً إلى المنزل بانتظار قدوم مواطن جديد إلى أرض الوطن بعد شهورٍ تسعة!

[بوران شما]

أبى المواطن الجديد إلا أن يولد على أرض الوطن ،
رائعة من روائعك أستاذة عروبة ،
تحياتي ومحبتي .

[Arouba Shankan]

كل الشكر مرورك وتعليقك أ. بوران شما
الهجرة المعاكسة لا حل وسط إزدحام الوجوه في الغربة
تحيتي وتقديري

[رشيد الميموني]

العزيزة عروبة
في هذه الإطلالة السريعة وجدت نصا آخر من نصوصك التي تحمل إلينا دائما تلك اللمسة الانسانية المتعمقة جذورها في تربة الوطن .
نص باذخ الجمال .. أهنئك عليه
دامت لك محبتي

[Arouba Shankan]

كل الشكر لمروك أ. رشيد
وتعليقك المشجع على الدوام
تحيتي وتقديري

[المصطفى حرموش]

قصة جميلة وهادفة...كان حري بالأخت عروبة أن تختار لها عنوان "جدور"...فالوطن الأم هو الملاد والرباط القدسي لكل مغترب أو مهجر..لك مني السلام

[Arouba Shankan]

الأُستاذ: المصطفى حرموش
كثيراً مانقع في فخ اختيار العنوان المناسب، الذي يستنبط من باطن النص، تأملت في نصي
الذي أوحى لي بالعنوان حدث من مجموعة أحداث يومية
جذور أيضاً مناسب لحكاية تعلقنا بالوطن
كل الشكر لملاحظتك
بانتظارك على الدوام
مع كل التحية