[عادل سلطاني]

نَــبُــوءَةُ الـــــثُــلثِ الأَخــيـــرْ

آهٍ نوافـــــــذَهاَ ولَــــــونَ زُجــــــــــــــــــــاجِهَا الرّطْبِ المَطـــــيرْ

الــثَّـــــــلْجُ يـــفْتَحُ دِفْـــئَـهُ عَينـَـــــــــــــــــــاكِ في الثُـلُـثِ الأَخيرْ

دَقَــــــــــــــــــــتْ عَـقـَارِبَهـَا خَـريفـًا زَرْعُ ذَاكِـرتِـــــي الصَّغــــيرْ

نَــــــــــــــــــــادَى غُــيُـومَ الحُـبِّ وَارتَعَـشَـتْ يَدَاكِ عَلى السّـَرِيرْ

وجَــــــــناحُ ســــــــــــــــــاعَـتِكِ القَــديمَـةِ يسْـتَـفِـيقُ ولاَ يَـطِـيرْ

الحُـبُّ مَـا اقْـــــــسَى خُـــطـَاهُ عَــــــــــــــلى مـــدَارَاتِ الضَّمـيرْ

شَـفـَتـــــــــاكِ وَ الرِّيــــــــــــــــــحُ البَلِـيلَةُ والسّؤَالُ المُـسْـتَديرْ

تَغْـتَـالُ شُـقْـرَتَهُ أنَــــــــــــامِـلَكِ الرّقــــــــــــــــــــيـقةُ والمُـثِـيرْ

أَنْ تُـرْسُـمي أَنْ تُـرْسُـمي بالصُّـمـــــــــــــــــــتِ فَارسَكِ الأثيرْ

وتَـأَرْجَـحَـتْ عَـيْـناكِ مــــــــــنْ ثِقَــــــــــلِ السّـؤَالِ وتـَسْـتَـدِيرْ

أَهْـــــدَابُكِ الشَّـقْـرَاءُ يَــــــــــــــغـْزِلُ دِفْـؤُهـَا الشَّـفَـقَ الأَخِـيرْ

نَزلَ السّـتَـارُ وتَـقـْرَئـِينَ رِسـَالـــــــــــــــــــــةَ الطّـِفِـلِ الأمَـيـرِ

نَـــــــــــــــــــزلَ السّـتَـارُ وَنَـارُكِ الخَـضرَاءُ في قَـلَقٍ تُـشِـيـرْ

هَـــــــــــــا وَقْـعُ صَـهْـوَتِــهِ يُـذيـِّـلُ بِـاسْمـِكِ السّـَطـرَ الأَخـيـرِ

تَـبـكـــــــينَ يـَا...هَـــــــــــــــا خيـْمـَتَاكِ وَكُـوَّتـَا حُـلُـمٍ قَـصِـيـرْ

تَـبكـــــــينَ هَـــــــــــــــا تَـتَـفَتـَـحَـانِ ويَـنــْثـرُ الثّـَلـْجُ المَـطِـيرْ

لَوْنَ الزُّمـُرّدِ فـــــــــــــــــــــي الجِـوارِ وَتصْمُتِينَ ولا يـَطـِيـرْ

شَـفَقُ الشّـِفــــــــــــاهِ حَمَامَـتَيـْنِ ويَـحْـلُـمُ العُـشّ ُ الصّـَغِـيـرْ

الحـُبُّ ذَاكِــــــــــــــــــــــــرَةُ الغُصُونِ ويَبْـدَأ ُ الدَّوْرُ المُـثـِيـرْ

المَـسْـرَحُ المـَهْـجُـــــــورُ فِـــــــــــــي لَيلِ المَـدينـَةِ لاَ يُـثـِيرْ

عَــــــــــينَاكِ والحَـرْفَـــــــــــانِ أَشـْرِعـَـةُ تـَبـُثُّ مَـعُ الأَثِـيرْ

فـــــي صمـْتـِهَا المـُخـْضَـــــــــَرِ سَـاقِـيَّـتَـينِ من حبٍّ يـُنـِيـرْ

فِي كوْكَـــبَــــــــــــــيْـك الأخْـضـَرَينِ عَلى مَدَاراتِ الهَـديِــرْ

أُسْـطُورَتَـــــــينِ تَـلَوّنـــــــــــــــــانِ مَـجـرَّةَ الحُـبِّ الكَـبِـيـرْ

نَـزَلَ السّـتَــــــــــارُ البَرْبـَرِيُّ وشمْـعَــــــتَانِ مِنَ الضَـمِـيرْ

تَـتَـهَـــــدَّلاَنِ نُــــبُوءَةً كـفـّـــــــــــاكِ فِــــــي لَـيْـلِ السَّـرِيـرْ

تَـتـَحَـسّـَسـَانِ رُجُولَـتِي وَأنَــــــــــــاعَلى الدَّربِ الضَـريـرْ

التِـيــــــنُ ذَاكِـرَتـِي .....أَنَـا الحَجـَرِيُّ يَـازَمـَنـِي المَـطِـيـرْ

أنْـسَابُ مَابَـيْـنَ الصُّـخُورِ أَنَـــــــــــا عَلى جُـرْحِـي أَسـيـرْ

( تِـيدِيـسُ) وأبْـتَـسَمتْ خُـطَــــــاكِ عَلى مـَمَـرّاتِ العَـبِـيـرْ

( تِـيدِيـسُ) منْ عَيـْنـَيـْكِ أَنـْقُـشُـهَـا عَلى الجَـبـَلِ الشّـهِيـرْ

أَحْـــــــلاَمَ ذَاكِـــــــــــرَةٍ أُبَـرْعِـمُـهَا مـــنَ الحُـبِّ الأَخـِيـرْ

فِي ضفَّـتَيْــكِ حَـــــــــــضارةً خَـضْرَاءَ وَ الحُـلْمُ المَـطـِيـرْ

يَنْـسَابُ يَـنْـسِجُ منْ حِـجَارٍ الصّـمْـتِ هَـيْـكَـلَـهَا المُـثِـيـرْ

فِــــــي جَدْوَلَـيْــكِ الحَـالِـمَـيْـنِ تَـزَمْـرَدَ الحَـجَرُ الصَّـغِـيـرْ

لِلْـنّـهْـرِ ذَاكِرَةُ الحَــــــصى..والمَـاءُ فِي الطِّـيـنِ الحَـقِيـرْ

حَـقنَ الخُـصُـوبَةَ فِي وَرِيــــدِ الأَرْضِ وَانْتَفضَ السَّـريـرْ

( عِشْـتَارُ ) وَانْتَــفضَ السُّـؤالُ عَلى أنَـامِلَ مِنْ حَـرِيـرْ

( تَـمُّـوزُ ) فِي شَفَـتَيْـكِ... يُرْهِـقُـهُ السُّؤالُ المـُسْـتَـدِيـرْ

فكِّي شقَائِـقَـهُ اسْـتَـرِيحِي فَـــــــــــــــــالنَّـوافِـذُ تَـسْـتَـعِيرُ

زَمَـن النَّــسائِمِ في خَـريفِ الصّمـتِ يَا غُـرَفَ الضَّمـِيرْ

( كِـيـوَانُ ) دَقَّ خَرِيـفَـهُ وَعَـقَارِبُ الـحُـبِّ المَـثـِيـرْ.....

زَفَّـتْـكُمَـا أُسطورتَينِ وَ يُـسْـــــــــــــدُلُ الثُـلُـثُ الأَخِـيـرْ


----------
عادل سلطاني .

[د.أحمد فرحات]

رائع حرفك شاعرنا

شكرا بطول النيل

[عادل سلطاني]

السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
أخي الشاعر الدكتور أحمد فرحات مشكور على هذا المرور الذي يسفر عن ذاتك الشفافة الذواقة الشاعرة دمت ودام مرورك ايها الشاعر
تقبل تحيات أخيك عادل سلطاني

[دينا الطويل]

ما اعذب قلمك..احساس مرهف يحول الابجديات الى سحر متداعـــــي
على مساحات اثير يراعك.. انتشت الحواس ذروتها فعانقت سماء الابداع

كن كما انت..يا صديقي..فــــ للشفافيه معك لقاء ..
كلماتك تعترينا بدون ميعاد..وتحجز الصفوف الاولى في مقاعد الوجدان

[عادل سلطاني]

السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
أختاه الفاضلة " حلا دينا" رائعة أنت دائما وأبدا من خلال مانثرته مشاعرك الشفافة الصادقة وأنت تجوسين المكان أيتها النبيلة على قصيدتي المتواضعة فزادتها ألقا وأزاحت عنها عتمة المكان دمت أختاه ودام تواصلك المثمر لزحزحة رداءة المكان والزمان دمت مسكونة بألق الإبداع أيتها القديسة الرقيقة
تقبلي تحيات أخيك عادل سلطاني

[خالد حجار]

اقتباس  عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ] المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عادل سلطاني نَــبُــوءَةُ الـــــثُــلثِ الأَخــيـــرْ آهٍ نوافـــــــذَهاَ ولَــــــونَ زُجــــــــــــــــــــاجِهَا الرّطْبِ المَطـــــيرْ الــثَّـــــــلْجُ يـــفْتَحُ دِفْـــئَـهُ عَينـَـــــــــــــــــــاكِ في الثُـلُـثِ الأَخيرْ دَقَــــــــــــــــــــتْ عَـقـَارِبَهـَا خَـريفـًا زَرْعُ ذَاكِـرتِـــــي الصَّغــــيرْ نَــــــــــــــــــــادَى غُــيُـومَ الحُـبِّ وَارتَعَـشَـتْ يَدَاكِ عَلى السّـَرِيرْ وجَــــــــناحُ ســــــــــــــــــاعَـتِكِ القَــديمَـةِ يسْـتَـفِـيقُ ولاَ يَـطِـيرْ الحُـبُّ مَـا اقْـــــــسَى خُـــطـَاهُ عَــــــــــــــلى مـــدَارَاتِ الضَّمـيرْ شَـفـَتـــــــــاكِ وَ الرِّيــــــــــــــــــحُ البَلِـيلَةُ والسّؤَالُ المُـسْـتَديرْ تَغْـتَـالُ شُـقْـرَتَهُ أنَــــــــــــامِـلَكِ الرّقــــــــــــــــــــيـقةُ والمُـثِـيرْ أَنْ تُـرْسُـمي أَنْ تُـرْسُـمي بالصُّـمـــــــــــــــــــتِ فَارسَكِ الأثيرْ وتَـأَرْجَـحَـتْ عَـيْـناكِ مــــــــــنْ ثِقَــــــــــلِ السّـؤَالِ وتـَسْـتَـدِيرْ أَهْـــــدَابُكِ الشَّـقْـرَاءُ يَــــــــــــــغـْزِلُ دِفْـؤُهـَا الشَّـفَـقَ الأَخِـيرْ نَزلَ السّـتَـارُ وتَـقـْرَئـِينَ رِسـَالـــــــــــــــــــــةَ الطّـِفِـلِ الأمَـيـرِ نَـــــــــــــــــــزلَ السّـتَـارُ وَنَـارُكِ الخَـضرَاءُ في قَـلَقٍ تُـشِـيـرْ هَـــــــــــــا وَقْـعُ صَـهْـوَتِــهِ يُـذيـِّـلُ بِـاسْمـِكِ السّـَطـرَ الأَخـيـرِ تَـبـكـــــــينَ يـَا...هَـــــــــــــــا خيـْمـَتَاكِ وَكُـوَّتـَا حُـلُـمٍ قَـصِـيـرْ تَـبكـــــــينَ هَـــــــــــــــا تَـتَـفَتـَـحَـانِ ويَـنــْثـرُ الثّـَلـْجُ المَـطِـيرْ لَوْنَ الزُّمـُرّدِ فـــــــــــــــــــــي الجِـوارِ وَتصْمُتِينَ ولا يـَطـِيـرْ شَـفَقُ الشّـِفــــــــــــاهِ حَمَامَـتَيـْنِ ويَـحْـلُـمُ العُـشّ ُ الصّـَغِـيـرْ الحـُبُّ ذَاكِــــــــــــــــــــــــرَةُ الغُصُونِ ويَبْـدَأ ُ الدَّوْرُ المُـثـِيـرْ المَـسْـرَحُ المـَهْـجُـــــــورُ فِـــــــــــــي لَيلِ المَـدينـَةِ لاَ يُـثـِيرْ عَــــــــــينَاكِ والحَـرْفَـــــــــــانِ أَشـْرِعـَـةُ تـَبـُثُّ مَـعُ الأَثِـيرْ فـــــي صمـْتـِهَا المـُخـْضَـــــــــَرِ سَـاقِـيَّـتَـينِ من حبٍّ يـُنـِيـرْ فِي كوْكَـــبَــــــــــــــيْـك الأخْـضـَرَينِ عَلى مَدَاراتِ الهَـديِــرْ أُسْـطُورَتَـــــــينِ تَـلَوّنـــــــــــــــــانِ مَـجـرَّةَ الحُـبِّ الكَـبِـيـرْ نَـزَلَ السّـتَــــــــــارُ البَرْبـَرِيُّ وشمْـعَــــــتَانِ مِنَ الضَـمِـيرْ تَـتَـهَـــــدَّلاَنِ نُــــبُوءَةً كـفـّـــــــــــاكِ فِــــــي لَـيْـلِ السَّـرِيـرْ تَـتـَحَـسّـَسـَانِ رُجُولَـتِي وَأنَــــــــــــاعَلى الدَّربِ الضَـريـرْ التِـيــــــنُ ذَاكِـرَتـِي .....أَنَـا الحَجـَرِيُّ يَـازَمـَنـِي المَـطِـيـرْ أنْـسَابُ مَابَـيْـنَ الصُّـخُورِ أَنَـــــــــــا عَلى جُـرْحِـي أَسـيـرْ ( تِـيدِيـسُ) وأبْـتَـسَمتْ خُـطَــــــاكِ عَلى مـَمَـرّاتِ العَـبِـيـرْ ( تِـيدِيـسُ) منْ عَيـْنـَيـْكِ أَنـْقُـشُـهَـا عَلى الجَـبـَلِ الشّـهِيـرْ أَحْـــــــلاَمَ ذَاكِـــــــــــرَةٍ أُبَـرْعِـمُـهَا مـــنَ الحُـبِّ الأَخـِيـرْ فِي ضفَّـتَيْــكِ حَـــــــــــضارةً خَـضْرَاءَ وَ الحُـلْمُ المَـطـِيـرْ يَنْـسَابُ يَـنْـسِجُ منْ حِـجَارٍ الصّـمْـتِ هَـيْـكَـلَـهَا المُـثِـيـرْ فِــــــي جَدْوَلَـيْــكِ الحَـالِـمَـيْـنِ تَـزَمْـرَدَ الحَـجَرُ الصَّـغِـيـرْ لِلْـنّـهْـرِ ذَاكِرَةُ الحَــــــصى..والمَـاءُ فِي الطِّـيـنِ الحَـقِيـرْ حَـقنَ الخُـصُـوبَةَ فِي وَرِيــــدِ الأَرْضِ وَانْتَفضَ السَّـريـرْ ( عِشْـتَارُ ) وَانْتَــفضَ السُّـؤالُ عَلى أنَـامِلَ مِنْ حَـرِيـرْ ( تَـمُّـوزُ ) فِي شَفَـتَيْـكِ... يُرْهِـقُـهُ السُّؤالُ المـُسْـتَـدِيـرْ فكِّي شقَائِـقَـهُ اسْـتَـرِيحِي فَـــــــــــــــــالنَّـوافِـذُ تَـسْـتَـعِيرُ زَمَـن النَّــسائِمِ في خَـريفِ الصّمـتِ يَا غُـرَفَ الضَّمـِيرْ ( كِـيـوَانُ ) دَقَّ خَرِيـفَـهُ وَعَـقَارِبُ الـحُـبِّ المَـثـِيـرْ..... زَفَّـتْـكُمَـا أُسطورتَينِ وَ يُـسْـــــــــــــدُلُ الثُـلُـثُ الأَخِـيـرْ عادل سلطاني .

قرأت هنا جزالة ودقة تصوير وأبعاد في المعاني وخيال واسع
دام هذا لاحرف وسلم هذا النبض
ولا فض فوك اخي عادل
خالد حجار
فلسين

[عادل سلطاني]

السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
أخي الشاعر الفاضل يابن "فلسطين الحبيبة" يابن "قضيتنا" دمت أيها الشامخ شموخ العزة والإباء تشرفت سيدي بمرورك الرقيق الوادع أيها الكريم أيها المتواصل على درب الكلمة والحرف
تقبل تحيات أخيك عادل سلطاني

[البيومى محمد عوض]

سيدى الكريم عادل سلطانى..
تحية طيبة..
نبوءة الثلث الأخير...
الرؤية الفنية التى تعتصم بالأمل والمحبةوأن فارس الأفق الجميل ها هو فى إرهاصات الوجع القار والآنى الثقيل والغليظ ..
رؤية تمتص جماليات البصيرة الدينية الروحية الصوفية المجاهدة وتعيد تشكيلها فى تواشجات وتداخلات وتضمينات تعبيرية امتدت فى النص كله أداة جديدة فى الصوغ والحوك والبناء..
وهنا بين جدا تعانق الرؤية والأداة واتحادهما فى المنهج المقاوم للانفصال والتفرق والتشرذم والتباعد والتدابر والقطيعة..
أعجبتنى هنا هذه الآلية الأسلوبية التى تبدو غريبة بعض الشيءعلى المحفوظ الأسلوبى والمعهود منه فى آذاننا العربية...
جميل جميل يا سيدى..
البعث قادم لاشك فيه...
الحقيقة النورية قادمة تملأ أفق الأمل البصير المجاهد..
قادمة على أجنحة السَّحَر اليعقوبى .. المحمدى ...
قادمة كالحياة ..كالصهيل ..كالخضرة ..كالبحر ..

أستاذى الغالى ..
شكرا لروحك الكبير ..وحرفك الطهور..
تقبل مودتى المخلصة ومحبتى ..

[عادل سلطاني]

السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
مشكور أخي المبدع الفاضل على روحك الناقدة الفاحصة المتعمقة الشاعرة وهي تسبر كآبة هذه النبوءة اليتيمة لتمسح ما علق بها من حزن
دمت متألقا شاعري المبدع البيومي محمد عوض شكرا لروحك الطاهرة المشرقة على هذه الحزينة
تقبل أيها الفاضل تحيات أخيك عادل سلطاني ولنشرع تواصلنا الناقد من أجل كسر الرتابة المملة ولننطلق بالفعل الإبداعي ما وسعنا ليكون فعلا ناضجا تحت المساءلة الناقدة وبوصلتها الموجهة " من أجل إبداع أمثل "

[الشاعر الصارخ]

ما قرأت أجمل من هذا يا أستاذي لكن نبؤة الثلث الأخير سوف تدخل صراع هزيم الليل فالقصيدة تطلب منك خاتمة مقنعة جدا لك محبتي وشكري أستاذي الكريم