عضو الهيئة الإدارية / مشرف عام على المنتديات والأقسام
أحر التعازي وخالص المواساة إلى صديقتي الأديبة الغالية هدى الخطيب
ببالغ الحزن والأسى تلقينا خبر وفاة الفقيدة الغالية، الحاجة ميادة أبو زيد، عمة ابنك البار المهندس شادي أبو زيد. أقدم لك، صديقتي العزيزة، الأديبة هدى الخطيب، ولابنك الغالي، أحر التعازي وخالص المواساة.
إن الفقد يا صديقتي خطب جلل، والفراق نار تحرق القلب، وإن الكلمات لتضيع في بحر الألم، ولكن عزاءنا أنها رحلت إلى دار البقاء، إلى جوار رب كريم، رحيم غفور.
تلك هي الحياة، تأخذ منا أغلى ما نملك، وتترك لنا أثقل ما نطيق، فلا حول ولا قوة إلا بالله، ولا حول ولا قوة إلا بالصبر. فاصبري يا رفيقة الدرب واحتسبي، وتذكري أن هذه الدنيا محطة عابرة، وأن النهاية لقاء لا فراق بعده.
وإن الحزن يا صديقتي حطب يشتعل في القلب، ولكنه ينطفئ باليقين، ويرمى رماده بالدعاء، فنسأل الله أن يرحم الفقيدة، ويغفر لها، ويسكنها فسيح جناته، وأن يلهمكم الصبر والسلوان.
عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ]
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة د. رجاء بنحيدا
ببالغ الحزن والأسى تلقينا خبر وفاة الفقيدة الغالية، الحاجة ميادة أبو زيد، عمة ابنك البار المهندس شادي أبو زيد. أقدم لك، صديقتي العزيزة، الأديبة هدى الخطيب، ولابنك الغالي، أحر التعازي وخالص المواساة.
إن الفقد يا صديقتي خطب جلل، والفراق نار تحرق القلب، وإن الكلمات لتضيع في بحر الألم، ولكن عزاءنا أنها رحلت إلى دار البقاء، إلى جوار رب كريم، رحيم غفور.
تلك هي الحياة، تأخذ منا أغلى ما نملك، وتترك لنا أثقل ما نطيق، فلا حول ولا قوة إلا بالله، ولا حول ولا قوة إلا بالصبر. فاصبري يا رفيقة الدرب واحتسبي، وتذكري أن هذه الدنيا محطة عابرة، وأن النهاية لقاء لا فراق بعده.
وإن الحزن يا صديقتي حطب يشتعل في القلب، ولكنه ينطفئ باليقين، ويرمى رماده بالدعاء، فنسأل الله أن يرحم الفقيدة، ويغفر لها، ويسكنها فسيح جناته، وأن يلهمكم الصبر والسلوان.
إنا لله وإنا إليه راجعون.
عظم الله اجركم واحسن عزاءكم وغفر لفقيدتكم واسكنها فسيح جناته..صبرا جميلا اختي الغالية الاستاذة الاديبة هدى نور الدين الخطيب..
تعازينا القلبية الصادقة إلى صديقتنا الغالية الأديبة الموسوعة هدى الخطيب
الموت يا صديقتي الغالية يأتي فجأة كسهم يخترق الأفئدة دون سابق إنذار،انه زلزال يهز الأرواح ليوقظ فيها وجع الفقد، يخلخل القلوب ليذيقها هول الرحيل و مرارة الفراق. أما رحيل الأحبة وقد خبرته منذ مدة وغير ما مرة.فانه يترك وراءه صمت ثقيله لا يحتمل و فراغا لا يملؤه سوى الصبر و اليقين بلقاء مؤجل في الآخرة.
ثم أعود لاقول لك أيتها العزيزةالغالية ان الموت في النهاية لا يأخذ منا الا الجسد أما الروح فتضل عالقة في وجداننا، في كل لحظةنذكر فيها اسمه، خالدة في ذكرياتنا، في قلوبنا، في حنيننا، في دعائنا...
رحم الله شريكة عمرك المغفور لها بإذنه الحاجة "ميادة" رحمة واسعة و جعل قبرها روضة من رياض الجنة وأدخلها فسيح جناته مع النبيين الصديقين والشهداء والصالحين وحسن أولئك رفيقا، وألهمك و ابنك البار
سليل الأخيار "شادي" و كافة الاسرة الكريمة جميل الصبر و السلوان، و انا لله وانا اليه راجعون.
مديرة الموقع المؤسس - إجازة في الأدب ودراسات عليا في التاريخ - القصة والمقالة والنثر، والبحث ومختلف أصناف الأدب - مهتمة بتنقيح التاريخ - ناشطة في مجال حقوق الإنسان
عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ]
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة د. رجاء بنحيدا
ببالغ الحزن والأسى تلقينا خبر وفاة الفقيدة الغالية، الحاجة ميادة أبو زيد، عمة ابنك البار المهندس شادي أبو زيد. أقدم لك، صديقتي العزيزة، الأديبة هدى الخطيب، ولابنك الغالي، أحر التعازي وخالص المواساة.
إن الفقد يا صديقتي خطب جلل، والفراق نار تحرق القلب، وإن الكلمات لتضيع في بحر الألم، ولكن عزاءنا أنها رحلت إلى دار البقاء، إلى جوار رب كريم، رحيم غفور.
تلك هي الحياة، تأخذ منا أغلى ما نملك، وتترك لنا أثقل ما نطيق، فلا حول ولا قوة إلا بالله، ولا حول ولا قوة إلا بالصبر. فاصبري يا رفيقة الدرب واحتسبي، وتذكري أن هذه الدنيا محطة عابرة، وأن النهاية لقاء لا فراق بعده.
وإن الحزن يا صديقتي حطب يشتعل في القلب، ولكنه ينطفئ باليقين، ويرمى رماده بالدعاء، فنسأل الله أن يرحم الفقيدة، ويغفر لها، ويسكنها فسيح جناته، وأن يلهمكم الصبر والسلوان.
إنا لله وإنا إليه راجعون.
صديقتي الحبيبة د. رجاء
اللهم آمين .. آمين يا رب
شكر الله سعيكم ورحم أمواتكم وأثابكم الجنة..
رحلة قصيرة عابرة هي الحياة يا رجائي الغالية ..
وجع الحزن والألم إنسانيتنا.. كينونتنا.. شريط حياتنا..
طرقات مشينا بها.. ذكريات عشناها..
نحزن وكيف لا نحزن وحياة كل منا رواية بصفحاتها وفصولها وشخصياتها ؟!..
صفحة.. صفحات.. فصول في رواية حياة كل منا تمزّق وتضيع مع كل رحيل .. وهكذا كتاب الحياة يتفكك شيئاً فشيئاً وتتناقص صفحاته..
غداً إذا مضيتُ في درب الرحيل وتمزقت صفحاتي من كتابك سأتحول لوجع وفقد في شرفة قلبك ..!
هكذا هي الحياة ودروب الحياة وكأننا نعيش أوهاماً وأحبتنا أطيافاً..!
الموت الوحيد الذي لا نبكيه هو موتنا..!
منذ مدة كانت ميادة تبكي الرحيل المفاجئ لشقيقها طارق رحمهما الله .. حين راجعت الملفات الصوتية التي تركتها لي حين كانت تعتصر من الحزن على شقيقها ونسيت أن تحزن على نفسها وأوجاعها..!!
هل حقاً يا صديقتي نحن لا نحزن على أنفسنا أم أن كل فقد يسبقنا هو حزن على حياتنا التي تتسرب من بين أصابعنا .. حزن مسبق على أنفسنا يتجزأ لمراحل ؟؟!..
أثناء مرحلة الفقد وبين فترة اللايقين وعدم استيعاب الرحيل ومن ثم التسليم به؛ تنشط الذكريات كبيرها وصغيرها ويحتل الراحل / الراحلة يومياتنا
تعود حتى أصغر الذكريات المنسية من الذاكرة الخلفية لتتصدر المشهد في يوميات مرارة الفقد..
من أنا؟! .. كل منا له أن يسأل من أنا؟!
أنا لست ذاتي فقط ، بل كل شخص أقام في حياتي طويلاً أو حتى مرّ بها مرور الكرام ..
أنا كل من عرفت وكل من أحببت .. كل كتاب قرأت ..
أنا كل حبل الجينات الذي ورثته متطوراً عبر آلاف السنين تاركاً بي مشاعر مبهمة وشبه ذكريات ومفاهيم..
أما بالنسبة للغالية ميادة عليها رحمات الله ، كانت أخت زوجي رحمه الله وعمة إبني ، وكانت تقيم عندي طويلاً وتقضي معي في منزلي الكثير من الوقت .. لهذا فكم الذكريات كثير وله مساحة طويلة ..
وكما تعرفين عني يا صديقتي ، لديّ عدة مجموعات أسرية على واتساب ، لعائلة أبي وأخرى لعائلة أمي وثالثة لعائلة إبني .. وهذا ما يجعل الذكريات متجددة وكل منا يعيش أفراح وأتراح الآخر رغم المسافات..
المرض المفاجئ الصادم أولاً والطويل تالياً.. المعاناة التي لا تطاق على مدى سنوات ساحقة العمر ناهشة الصحة بلا رحمة .. ومع هذا لم يفتر لسانها عن الحمد وإعلان رضاها بما قسم الله لها..
جعل الله هذا في ميزان حسناتها.. يا رب
العالم المتوحش المادي أولاً وأخيرا يا صديقتي هو القاتل الفعلي بكل الأساليب والطرق لجني الأرباح .. قاتلهم الله
ولهذا حكاية طويلة لا مجال لها الآن وقد نتناولها لاحقا في رسائلنا المشتركة
صديقتي الغالية..
جزيل شكري وتقديري للفتتك الكريمة
مديرة الموقع المؤسس - إجازة في الأدب ودراسات عليا في التاريخ - القصة والمقالة والنثر، والبحث ومختلف أصناف الأدب - مهتمة بتنقيح التاريخ - ناشطة في مجال حقوق الإنسان
عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ]
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد الصالح الجزائري
عظم الله اجركم واحسن عزاءكم وغفر لفقيدتكم واسكنها فسيح جناته..صبرا جميلا اختي الغالية الاستاذة الاديبة هدى نور الدين الخطيب..
الأخ الغالي الشاعر الأستاذ محمد الصالح ..
اللهم آمين يا رب
رحم الله أمواتكم ورحمنا أحياء وأموات وشكر الله سعيكم
كان رحمها الله صبرها جميلاً على أوجاع لا تحتمل طوال سنوات مرضها ولا بد أن يكون صبرنا جميلاً برحمة الله لها رغم الفقد والحزن وتعويضها بإذن الله بنعيم الجنان
تقبل جزيل شكري وامتناني وتقديري
مديرة الموقع المؤسس - إجازة في الأدب ودراسات عليا في التاريخ - القصة والمقالة والنثر، والبحث ومختلف أصناف الأدب - مهتمة بتنقيح التاريخ - ناشطة في مجال حقوق الإنسان
عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ]
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة د. نوال بكيز
تعازينا القلبية الصادقة إلى صديقتنا الغالية الأديبة الموسوعة هدى الخطيب
الموت يا صديقتي الغالية يأتي فجأة كسهم يخترق الأفئدة دون سابق إنذار،انه زلزال يهز الأرواح ليوقظ فيها وجع الفقد، يخلخل القلوب ليذيقها هول الرحيل و مرارة الفراق. أما رحيل الأحبة وقد خبرته منذ مدة وغير ما مرة.فانه يترك وراءه صمت ثقيله لا يحتمل و فراغا لا يملؤه سوى الصبر و اليقين بلقاء مؤجل في الآخرة.
ثم أعود لاقول لك أيتها العزيزةالغالية ان الموت في النهاية لا يأخذ منا الا الجسد أما الروح فتضل عالقة في وجداننا، في كل لحظةنذكر فيها اسمه، خالدة في ذكرياتنا، في قلوبنا، في حنيننا، في دعائنا...
رحم الله شريكة عمرك المغفور لها بإذنه الحاجة "ميادة" رحمة واسعة و جعل قبرها روضة من رياض الجنة وأدخلها فسيح جناته مع النبيين الصديقين والشهداء والصالحين وحسن أولئك رفيقا، وألهمك و ابنك البار
سليل الأخيار "شادي" و كافة الاسرة الكريمة جميل الصبر و السلوان، و انا لله وانا اليه راجعون.
الأخت والصديقة العزيزة د. نوال ..
اللهم آمين .. شكر الله سعيكم ورحم أمواتكم يا رب
صدقت.. الموت سهم وكلنا أموات ، وموت المؤمن الصابر على البلاء بداية لا نهاية ..
موتها لم يأت فجأة بل عاشته سنوات في صراع مرير صابرة حامدة شاكرة محتسبة ..
كانت وكنا معها نتمنى أن تكمل رسالتها في الحياة وتفرح بأولادها ..
رحلة الآلام انتهت كما نرجو لتقطف روحها ثمرة الصبر والشكر والحمد ..
في عز مرضها ذهبت لأداء فريضة الحج حتى تكمل فروضها
نحن نحزن للفقد .. نحزن على أنفسنا .. نشتاق لمن يتسلل بعيداً تاركاً مكانه فارغاً منه موحشاً من دونه .. على أولادها وزوجها ..
ولكن .. نحن نعيش زمن الموت الذي يفجعنا بمآسيه في غزة كل لحظة حتى بات الموت يلازمنا ..
رحم الله الغالية ميادة وأمواتنا وأمواتكم جميعاً وجمعنا بهم في جنات النعيم
جزيل شكري وامتناني لك
مديرة الموقع المؤسس - إجازة في الأدب ودراسات عليا في التاريخ - القصة والمقالة والنثر، والبحث ومختلف أصناف الأدب - مهتمة بتنقيح التاريخ - ناشطة في مجال حقوق الإنسان
عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ]
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خولة السعيد
رحم الله الفقيدة الحاجة ميادة، وجعلها من أهل الجنة، وعظم أجركم وصبركم أديبتنا العزيزة هدى
اللهم آمين يا رب
الغالية الحبيبة أستاذة خولة
شكر الله سعيكم ورحم أمواتكم وأثابكم خير الدنيا وجنة الآخرة
هذا حال الدنيا.. أجسادنا إلى زوال وأرواح الأخيار منا في ملكوت الله تحلّق
موت الأخيار ولادة بعد عناء وموت الأشرار تجار الأوطان رحمة بالعباد
نحن فقط نستوحش ونشتاق لأن حواسنا قاصرة
الحمد لله على كل حال وله وحده سبحانه الدوام
جزيل شكري وامتناني لك يا غالية