ربما الله خلقنا في يومين
يوم نولد.. ويوم الممات
وما بينهما فصل تراجيدي
ربما من منام صامت
وعندما نستفيق من حالة ما
لربما سنحب الحياة
على اختلاف أنماطها
أو ربما سنحبها
ليس لي من انكساراتي سوى بعض من أضلع ودمع متكسر في قصيدة تحملني عبر رحلة من سكون يأخذنا المنام نسافر في رحلة المجهول ونعود نحلق مع الطيور وننسى خلفنا الكثيير من البذور لعلنا شبعنا من دخول الهواء لعلنا نريد المزيد فهل من مزيد؟؟
أخي حمرزة لقد تجولت في قصيدتك وما تحمل من توجع وانكسار ،كلماتك أعجبتني
دمت بالخير والقلم
عروبة