رد: الغضب - قصة - طلعت سقيرق
الله أكبر .. الله أكبر
سرت القشعريرة في كل بدني ..
كيف غابت عنا قصة كهذه ..
الأسطورة الحقيقة هي الأستاذ طلعت ..
كم قرأت عن الخيمة وعن الطفولة التي أصبحت مرمى للرصاص
وعن الوطن الذي أصبح ممزقاً من كثرة النزف
ولكني لم أقرأ بهذا السمو وهذا الرقي
قلم ينم عن عبقرية فذة ..
قصت كتبت فيما مضى جعلتني أشعر أن الوطن على بعد حجرين
وأن عائشة بانتظارنا وأن العصفور عما قريب سينطق
الفلسطيني لا يمكن أن يقهر .. الفلسطيني لا يمكن أن يهزم ..
سلمت يداك يا عبد المجيد
وألف رحمة ونور على روحك الطاهرة أيها الأديب العبقري طلعت سقيرق .
|