التسجيل قائمة الأعضاء اجعل كافة الأقسام مقروءة



 
القدس لنا - سننتصر
عدد مرات النقر : 138,660
عدد  مرات الظهور : 163,092,778

اهداءات نور الأدب

العودة   منتديات نور الأدب > مـرافئ الأدب > قال الراوي > الـقصـة القصيرة وق.ق.ج.
إضافة رد
 
أدوات الموضوع
قديم 17 / 05 / 2009, 24 : 09 PM   رقم المشاركة : [1]
سليم عوض علاونة
أديب وقاص، عضو مؤسس -اتحاد الكتاب الفلسطينيين - غزة، عضو دائم في منتديات نور الأدب

 الصورة الرمزية سليم عوض علاونة
 





سليم عوض علاونة has a reputation beyond reputeسليم عوض علاونة has a reputation beyond reputeسليم عوض علاونة has a reputation beyond reputeسليم عوض علاونة has a reputation beyond reputeسليم عوض علاونة has a reputation beyond reputeسليم عوض علاونة has a reputation beyond reputeسليم عوض علاونة has a reputation beyond reputeسليم عوض علاونة has a reputation beyond reputeسليم عوض علاونة has a reputation beyond reputeسليم عوض علاونة has a reputation beyond reputeسليم عوض علاونة has a reputation beyond repute

بيانات موقعي

اصدار المنتدى: من مواليد حيفا- فلسطين

(( ست الحبايب )) قصة قصيرة .. بقلم / سليم عوض علاونه

قصة قصيرة
بقلم / سليم عوض عيشان ( علاونه )
غــــــــــــــــزة الصمــــــــــــــــود
_____________________

(( ســــت الحبايــــب ))

.. إنها أمي ..نعم أمي ، هي امرأة تجاوزت الستين من عمرها قبل أيام قلائل ، تزوج كل إخوتي .. كل أخواتي ولم يعد في البيت سواها ، أقصد سواي وسواها . أنا الوحيد الذي رفض الزواج ، ليس بسبب أني أفضل البقاء إلى جانب أمي ، كي أؤنس وحدتها ، بل لأني رجل لا يحب تعدد الزوجات ، لأنه سبق لي الزواج ومنذ كنت طفلاً غضاً ؟! .. ذلك الزواج الذي استمر رغم حدوث الطلاق بيننا عشرات المرات .. بل للمئات ، دون أن نلجأ ولو لمرة واحدة إلى " الديوث " .. أو إلى " التيس " والذي يدعى بـ " المحلل" . .
زواجي لم يكن من امرأة .. أو فتاة .. أو حتى من حورية من حوريات البحر ، أو جنية من جنيات الليل ، فلقد تزوجت شيئاً اسمه القلم ؟!! .. نعم القلم ؟! .. ولم التساؤل ولم العجب ؟! . أوليست الكتابة بكائن حيّ ؟؟ أليست هي بشخوص تروح وتجيء ؟؟ .. تنبض بالحياة .. تتحرك .. تتألم .. تبكي .. تضحك .. ترقص .. تغني ؟؟ .
هذه الزيجة الغريبة لم تعجب أمي منذ البداية ، فلقد كرهت أمي هذه " الكنة " اللعينة كراهية شديدة لا حدود لها .
أمي هذه .. كانت أكبر عالمة ( ليست راقصة بالطبع ! ) .. أكبر عالمة في هذا العالم ، تعرف كل شيء ، تفهم كل شيء ، تعي كل شيء . تشاهد " التلفاز " ، تتابع المناقشات العملية والسياسية والعسكرية والثقافية والفكرية والاجتماعية ، ولا ضير أن تشارك ضيوف البرامج في النقاش إذا احتدم الأمر ؟! .. وقد يتطور الأمر إلى أن تقذف المذيع أو أحد ضيوفه في البرنامج بفردتي حذائها ، على طريقة خالد الذكر العراقي ( منتظر الزيدي ) ، وقد تنهض من مكانها ، وتقترب من التلفاز بما فيه الكفاية ، ثم تلقي بكتلة لزجة من فمها لتصطدم بزجاج التلفاز المحاذي تماماً لوجه ضيفة " ثقيلة الدم " ، أغاظت أمي بآرائها الغريبة ، وأفكارها العجيبة ؟! .. أو لتصطدم بوجه مغنية خليعة شبه عارية تتمايل يمنة ويسرى بخلاعة ..
أمي هذه ، رغم أنها كانت " دائرة معارف " ، كانت أمية ؟! .. نعم .. أمي كانت أمية ؟! .. لا تقرأ ولا تكتب ؟! .
والدها – رحمه الله – كان محافظاً ( ليس رئيساً لمحافظة لمدينة ما ) ، كان محافظاً إلى أقصى درجة .. لدرجة انه لم يسمح لأمي - وهي طفلة - من الذهاب إلى المدرسة ؟! .. ولم يأذن لها قبلاً من الالتحاق ب " الكتاب " أو الروضة ؟! . كانت عقيدته وقناعته بأن المرأة خلقت لأمرين لا ثالث لهما ، بيت أبيها .. ثم .. بيت زوجها ، ولا مانع أن تذهب بعدهما أو قبلهما إلى القبر ؟! .
أبي .. تزوجها لأنه كان رجلاً فقيراً .. فقيراً جداً ، لا يستطيع أن يقوم بدفع مهر امرأة متعلمة ، - حتى ولو كان تعليماً متواضعاً - مثقفة ، أو معلمة ، أو موظفة .. لأن مهورهن مرتفعة جداً .. وهو لا يستطيع بالطبع دفع مهر مرتفع ، فدفع لجدي مهراً متواضعاً ، وقبل جدي بذلك ، وراح يواسي نفسه بأن ردد في سره : " لا بأس ، فهذا الشاب طيب وابن حلال " .. وراح يهمس لأبي ببضع كلمات لم تصل إلى مسامع الحاضرين !!! .
لا تظنوا بأن أمي قبيحة !! .. فهي امرأة جميلة حتى وهي في سن الستين ، لست أنا من يقول ذلك .. فالجميع يشهدون لها بالجمال المميز .. ولن أقول بأنه الجمال الجذاب والرائع حتى لا تظنوا بأنني أجامل المرأة لأنها أمي ..
أبي .. بدوره كان أشد محافظة من جدي ، فلم يسمح لأمي بمحاولة التعليم ، رغم إلحاح أمي الشديد في ذلك ، فلقد سار على نهج جدي رحمه الله .. ويبدو بأنها الوصية التي همس بها جدي لأبي ذات يوم عندما وافق على زواجه من ابنته قبل أن تصبح أمي ..
كان أبي مقتنعاً بأن الحياة الزوجية في الأساس هدفها الإنجاب فحسب ، فكان له الرصيد الوحيد في .. نصف دستة من الأطفال .. نصفها من الذكور .. ومثلهم من الإناث !! .
في الواقع .. وعلى مدار الوقت ، فإن أكثر ما كان يغيظ أمي هو انكبابي المفرط على القراءة والكتابة ، وبشكل دائم وعلى مدار الساعة ، تراقبني عن كثب ، تمسك بالكتاب أو بالأوراق وتمررها أمام عينيها ، فلا تعي منها شيئاً البتة ، لا تفهم شيئا على الإطلاق من هذه الطلاسم والحروف الهيروغلوفية ، فتنحي الكتاب جانباً ، وتطوح بالأوراق بعيداً ، ثم تغادر المكان متبرمة غاضبة مزمجرة .
أمي هذه ، أصبحت أرملة قبل عدة شهور ، انضمت لفرقة الأرامل اللواتي فجعن بأزواجهن خلال الحرب الأخيرة على غزة . أمي هذه أصبحت أرملة .. أرملة وجميلة .. وصغيرة السن أيضاً ، فهي لم تتعد الستين سوى منذ أيام قلائل ؟؟!! .
كنت أراها – وعلى مدار الوقت – ساهمة واجمة ، تسرح بفكرها طويلاً ، تغيب عن الدنيا وقد سيطرت عليها الأفكار .. وفي الآونة الأخيرة شعرت بأن الأفكار قد سيطرت عليها واستولت على كل مشاعرها بشكل كبير .
كثيرات من النسوة اللواتي فقدن أزواجهن تزوجن بعد سنوات قليلة .. أو شهور عدة ، ولم يكن بجمال أمي ، ولا بعمرها في بعض الأحيان ؟؟!! .. وأمي امرأة جميلة ، ذات جمال مميز ، وهي صغيرة السن أيضاً !!
في الآونة الأخيرة ، لاحظت بان أمي قد أخذت تكثر الخروج من المنزل دون أن تستأذنني ، حتى دون أن تعلمني عن وجهتها ؟! .. رغم أني أحضر وبنفسي كل متطلبات البيت ، ولا أدعها تحتاج لأي شيءٍ مما يستدعيها للخروج من المنزل .
بالمتابعة الدقيقة ، وجدت بأن خروجها اليومي المتكرر هو في موعد محدد بدقة ، خشيت عليها الفتنة !! .. فإلى أين تذهب هكذا في كل يوم وفي نفس الوقت ؟؟ .. ولم أستطع أن أدرك سر خروجها .. ومعرفة سبب مغادرتها .
فأمي امرأة جميلة ، وجمالها أخاذ مميز .. وهي صغيرة السن !! ، فهل تراها وقعت في الحب ؟؟!! .. هل تراها قد انحرفت؟؟!! بعد سنوات الكبت الطويلة ، هل تراها ؟؟ .. هل ؟؟
آلاف من علامات الاستفهام والهواجس تدور في فكري ومخيلتي ، فأطردها بقوة ، ولكنها تعود لتلح عليّ بقوة وإصرار ، وتسيطر عليّ بشكل جنوني .. وأكاد أن أفقد حواسي وشعوري وتفكيري .. بل وعقلي .. فلا بد وأن في الأمر سر ما ؟؟!! .
قررت أن افعل شيئاً ما ، قررت أن لا أظل سلبياً ، قررت أن أكون على قدر المسؤولية ، فأنا رجل البيت بعد رحيل أبي إلى جوار ربه ، ورحيل أشقائي على جانب زوجاتهم ؟؟!! ، ومن حقي أن أعرف سبب خروج أمي المتكرر من المنزل ، وأن أكتشف السر الغامض .. وأن أضع للأمور حداً .
في النهاية ، قررت أن أراقب أمي عند خروجها من المنزل ، أن أتابع سيرها ، لأعرف إلى أين تذهب كل يوم هكذا .
في الموعد اليومي المحدد ، كانت تخرج من المنزل كالعادة ، تصنعت عدم الاهتمام بالأمر ، أفسحت لها المجال بشكل تام ، لم أدع لها أدنى فرصة للشك في نيتي بالمراقبة والمتابعة .
كوني رجلا شرقياّ .. شرقياّ حتى النخاع ، تناولت سكينا ؟؟!! .. سكيناً طويلاً .. خبأته بين ثيابي الداخلية لاستعماله إذا جد الجد ، وإذا اكتشفت انزلاق أمي مع أحدهم ، فأنا رجل شرقيّ .. شرقيّ حتى النخاع .
نحيت بالأوراق جانباً ، ألقيت بالأقلام على الجانب الآخر ، وخرجت في إثرها ، أتابع خطواتها عن بعد ، أراقبها دون أن تدري أو تحس .. وأتحسس السكين بين الفينة والأخرى .. فأنا رجل شرقي ّ .. شرقيّ حتى النخاع .. وأمي امرأة جميلة ، جمالها مميز ، وهي صغيرة السن أيضاً ؟؟!! .
خرجت أمي من الحيّ ، وصلت إلى أطراف المدينة الكبيرة ، ولم تلبث أن غرقت في خضم البحر البشري المتلاطم ، كدت أفقد أثرها ، أسرعت الخطى متابعاً ، استطعت بعد لأيِ شديد أن أكتشف مكان وجودها بين المارة ، كان الوصول إلى مكان تواجدها ليس بالأمر الهين أو اليسير .
رحت أتابع المهمة العسيرة من جديد .. وأتحسس السكين في مكمنها الأمين .. ، ومرة أخرى ، كادت أمي تغيب عن ناظريّ وسط الزحام الشديد ، عندما اعترض طريقي رجل عجوز يحمل عكازاً ويشق طريقه وسط الزحام بصعوبة بالغة ، يحمل بين بقايا يديه شبه المبتورتين بعضاً من أكياس " الفاين " والتي كانت على شكل " باكو " صغير .
اعترض الرجل طريقي وهو يمد بيده شبه المبتورة بعضاً من أكياس " الفاين " ، يحاول تسويقها لي وبسعر رخيص .. بل وزهيد ..
ولما كنت في بلهنية من أمري عن مثل هذه الأمور من عمليات التسوق ، فلقد أخرجت بعض النقود وناولتها للرجل بسرعة فائقة ، ولم أتناول منه " باكو الفاين " ..
نظر العجوز نحوي بعيون تقدح شرراً .. صرخ بقوة لم أتوقعها من رجل في مثل سنه :
-.. سيدي .. انتظر .. خذ ما اشتريت مني .. خذ ما دفعت ثمنه .. فأنا لست " شحاذا " يا سيدي ؟؟!!
لم ألتفت للرجل .. ورحت استأنف المهمة العسيرة بمطاردة أمي التي كادت أ تغيب عن الأنظار وسط بحر البشر الزاخر .
طالت متابعتي للأمر .. ومطاردتي للأم .. حتى كلت قدماي ، ولم تعد تساعدانني على متابعة السير ، وأصيبت عيناي بالإرهاق الشديد .. وشعرت بالدوار .. بالغثيان ..
في تلك اللحظة التي كدت فيها أن أقع على الأرض متهالكاً .. كانت أمي تصل إلى هدفها المنشود ..
كانت تدخل ذلك المكان .. وقد ثبتت فوق بوابته الضخمة " يافطة " .. يافطة كبيرة .. كتب عليها وبالبنط العريض :
" معهــــــد محـــــــو الأميـــــة " !!!!

نور الأدب (تعليقات الفيسبوك)

التعديل الأخير تم بواسطة رشيد الميموني ; 01 / 06 / 2009 الساعة 15 : 02 AM.
سليم عوض علاونة غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 17 / 05 / 2009, 08 : 11 PM   رقم المشاركة : [2]
نصيرة تختوخ
أديبة ومترجمة / مدرسة رياضيات

 الصورة الرمزية نصيرة تختوخ
 





نصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond repute

رد: (( ست الحبايب )) قصة قصيرة .. بقلم / سليم عوض علاونه

استمتعت باكتشاف ظروف حياة ست الحبايب وتتبعت خطواتها وهي تنطلق نحو المعهد لتلحق مافاتها وتتحدى سنين العمر الهاربة.
أسلوب قص شيق تشكر عليه أستاذي الكريم
لك مني التقدير و التحية
نصيرة تختوخ غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 25 / 05 / 2009, 13 : 04 PM   رقم المشاركة : [3]
ازدهار الانصاري
صحفية وكاتبة عراقية .. لها عدة مؤلفات في الشعر والقصة والرواية ..
 





ازدهار الانصاري is on a distinguished road

بيانات موقعي

اصدار المنتدى: العراق

رد: (( ست الحبايب )) قصة قصيرة .. بقلم / سليم عوض علاونه

[align=center]
نعم هي ست الحبايب .. هي الام .. هي الارض .. هي العشق الذي يظل

مرافقا لنا ونظل نقاوم لأجله .. لقد تعدى عمر القهر عليها الحادية والستين

لكنها تظل صابرة ، صامدة محتسبة وتقاوم ..

الاديب الراقي سليم عوض عيشان

لغة قص رائعة

شكرا جزيلا لك

مودتي
[/align]
ازدهار الانصاري غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 01 / 06 / 2009, 23 : 02 AM   رقم المشاركة : [4]
رشيد الميموني
أديب وقاص ومترجم أدبي ويعمل في هيئة التدريس -عضو الهيئة الإدارية / مشرف عام على المنتديات والأقسام / نائب رئيس رابطة نور الأدب


 الصورة الرمزية رشيد الميموني
 





رشيد الميموني has a reputation beyond reputeرشيد الميموني has a reputation beyond reputeرشيد الميموني has a reputation beyond reputeرشيد الميموني has a reputation beyond reputeرشيد الميموني has a reputation beyond reputeرشيد الميموني has a reputation beyond reputeرشيد الميموني has a reputation beyond reputeرشيد الميموني has a reputation beyond reputeرشيد الميموني has a reputation beyond reputeرشيد الميموني has a reputation beyond reputeرشيد الميموني has a reputation beyond repute

بيانات موقعي

اصدار المنتدى: المغرب

رد: (( ست الحبايب )) قصة قصيرة .. بقلم / سليم عوض علاونه

نقلت لنا بكل أمانة و عفوية جمال هذه المرأة و صغر سنها المتغلغل في روحها الرافضة لتداعيات السنين التي حرمتها من حقها في الغذاء الفكري . حقا أنها امرأة جميلة ورائعة بكل المقاييس . ربما كانت محاولة منها لاستبدال تلك الكراهية للقلم و الورقة بحب وعشق لهما على طريقتها الخاصة .
هي ست الحبايب .. جميلة .. صغيرة السن يعني شابة ممتلئة حيوية ..
عفوا .. أقصد قصتك .
أخي سليم .. رائع كعادتك .. ومتمكن من نصوصك التي لا تزيد إلا تالقا و توهجا .
بكل المحبة والتقدير .
رشيد الميموني غير متصل   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
(( الأمير أحمد )) قصة قصيرة بقلم / سليم عوض علاونه سليم عوض علاونة الـقصـة القصيرة وق.ق.ج. 0 19 / 06 / 2009 20 : 07 PM
( امرأة من بغداد ) قصة قصيرة بقلم / سليم عوض عيشان ( علاونه ) سليم عوض علاونة الـقصـة القصيرة وق.ق.ج. 0 09 / 06 / 2009 25 : 10 PM
" مرابط في غزة " قصة قصيرة بقلم / سليم عوض علاونه سليم عوض علاونة الـقصـة القصيرة وق.ق.ج. 1 08 / 06 / 2009 45 : 12 AM
" وردة " فصة قصيرة بقلم / سليم عوض علاونه سليم عوض علاونة الـقصـة القصيرة وق.ق.ج. 3 06 / 06 / 2009 09 : 02 PM
يعمر بيت الحكومة ؟؟!!بقلم : سليم عوض علاونة سليم عوض علاونة الـقصـة القصيرة وق.ق.ج. 11 23 / 04 / 2009 46 : 11 PM


الساعة الآن 50 : 11 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Tranz By Almuhajir *:*:* تطوير ضيف المهاجر
Ads Organizer 3.0.3 by Analytics - Distance Education

الآراء المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الإدارة وتمثل رأي كاتبها فقط
جميع حقوق النشر والتوزيع محفوظة لمؤسسة نور الأدب والأديبة هدى نورالدين الخطيب © ®
لا يجوز نشر أو نسخ أي من المواد الواردة في الموقع دون إذن من الأديبة هدى الخطيب
مؤسسة نور الأدب مؤسسة دولية غير ربحية مرخصة وفقاً لقوانين المؤسسات الدولية غير الربحية

خدمة Rss ||  خدمة Rss2 || أرشيف المنتدى "خريطة المنتدى" || خريطة المنتدى للمواضيع || أقسام المنتدى

|